الصفحه ٤٦ : : المطففين ، ثم : انشقت.
وما أنزل
بالمدينة أول سورة : البقرة ، ثم : الأنفال ، ثم : آل عمران ، ثم : الأحزاب
الصفحه ٦٦ : عمران : ٧) فلو لم يكن تأويل المتشابه مما استأثر الله بعلمه ، لما ذمّ
الله سبحانه طائفة على طلب تأويل
الصفحه ٦٩ :
الإخلاص. فقد أخرج علي بن الحسين بن بابويه القمّيّ في كتاب" التوحيد"
بإسناده عن عمران بن
الصفحه ٧٠ : .
__________________
(١) عمران بن حصين بن عبيد بن خلف الخزاعي من أفاضل الصحابة ، أسلم عام
خيبر وكان فاضلا ، وكان من أصحاب أمير
الصفحه ٩٦ :
أبي عبد الرحمن (وهو عبد الله بن عمر (١)). وله صورة أخرى رواها أبو زرعة في كتاب" حجة
القراءات" عن
الصفحه ٩٨ : : أرسلني أبو بكر
وعمر وأنا غلام صغير أسأله عن الصلاة الوسطى ، فأخذ إصبعي الصغيرة فقال : "
هذه الفجر" ، وقبض
الصفحه ١٢٤ : الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطاعَ إِلَيْهِ سَبِيلاً وَمَنْ كَفَرَ فَإِنَّ
اللهَ غَنِيٌّ عَنِ الْعالَمِينَ) (آل عمران
الصفحه ١٢٩ : ، قال : صدقتم يوم الحجّ الأكبر.»
(١).
٦ ـ وقال الله عزوجل : (.. فَمَنْ تَمَتَّعَ
بِالْعُمْرَةِ إِلَى
الصفحه ١٣٠ :
__________________
(١) قال العلامة ابن الطّهر الحلي : الأصبغ بن نباتة كان من خاصّة أصحاب
أمير المؤمنين عليهالسلام ، عمّر
الصفحه ١٤٠ : عمر بن عليّ عن جدّه أمير المؤمنين عليّ عليهالسلام أنّه قال : «لا ينكح اليهوديّ ولا النصرانيّ
الصفحه ١٤٦ : ".
وأخرج ابن أبي
شيبة عن سعيد بن المسيب أن عمر استشار علي بن أبي طالب وزيد بن ثابت (أي في المرأة
الحامل
الصفحه ١٥٣ : وَهذَا النَّبِيُّ وَالَّذِينَ
آمَنُوا) (آل عمران : ٦٨) ثمّ قال : إنّ وليّ محمّد من أطاع الله وإن بعدت
الصفحه ١٨٢ : تعالى : (وَيُحَذِّرُكُمُ
اللهُ نَفْسَهُ) (آل عمران : ٢٨).
٣. وقال عليهالسلام للخوارج بعد ما طلبوا منه
الصفحه ١٨٣ : وعلم أعمالكم وكتب آجالكم وأنزل عليكم
الكتاب تبيانا لكلّ شيء وعمّر فيكم نبيّه أزمانا حتّى أكمل له وكم
الصفحه ١٩٧ : وَيُحَذِّرُكُمُ اللهُ نَفْسَهُ وَاللهُ
رَؤُفٌ بِالْعِبادِ) (آل عمران : ٣٠) ، وعن معنى قوله تعالى : (يَوْمَ