الصفحه ١٢٨ : البلوغ إلى سن اليأس ، وهو عملية هدم تقع ضمن سيطرة
هرمونات (الغدة النخامية) و (المبيض).
عن هذا المحيض
الصفحه ٧٥ : أشرف عليها. إنها ديانات قد أفسدتها الأوهام والخرافات ،
واستحالت إلى طقوس لا تهذب نفسا ، ولا ترفع رأسا
الصفحه ١٨٨ : المسلمين من الانهيار ، والانحدار إلى
عالم دون عالم الحيوان ، حيث أنّ كثيرا من الحيوانات يقوم اتصال الذكر
الصفحه ٢٧٨ : القاضي عن حكمه.
ولتقديسه العدالة
، باشر تنفيذ الحدّ بنفسه على والي الكوفة ـ الوليد بن عقبة ابن أبي معيط
الصفحه ٧١ : التي يمرّون
بها يوميّا.
د ـ وحلم وصفح
صغّر كلّ ما عرف عن حلماء العرب. «فرغم كل الذي لاقاه من قريش في
الصفحه ١٩٠ :
المجتمع الجاهلي ، ويخلصه من آثامه ومفاسده ، ليحفظ وحدة الاسرة ويؤدي إلى تماسك
المجتمع.
فقال عز من قائل
الصفحه ٢٢٦ :
فقال رسول الله (ص)
: «اكنسوا
أفنيتكم ولا تتشبهوا باليهود».
وقال الإمام
الصادق (ع) : «كنس
البيوت
الصفحه ٢٤٠ : الكريم فيها :
(فِيهِما فاكِهَةٌ
وَنَخْلٌ وَرُمَّانٌ) (١)
(فَلْيَنْظُرِ
الْإِنْسانُ إِلى طَعامِهِ
الصفحه ٢٢٤ : الكثير من الآيات
القرآنية الكريمة التي ترشد الانسان إلى أهمية البيئة والنظافة.
أمّا بالنسبة
للرسول
الصفحه ٦٩ :
(لَقَدْ جاءَكُمْ
رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ ما عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ
الصفحه ٦٣ :
ويهدده أمام الملأ
بالسجن والعذاب والقتل إذا تكلم عن إله آخر غيره (قالَ لَئِنِ
اتَّخَذْتَ إِلهَاً
الصفحه ١٩١ : خصالها أن
تكون في كل حين متبرمة من زوجها وتكاد تميل بهواه عنه إلى غيره» (٣).
فالمرأة التي عملت
في تلك
الصفحه ٦٢ :
وعند ما يأتي
النبي (موسى) «ع» إلى (فرعون) ويعرض عليه الايمان بالله بأسلوب رباني ، وبآيات
بينات
الصفحه ٢٢٣ : بِهِ وَيُذْهِبَ عَنْكُمْ رِجْزَ
الشَّيْطانِ) (٣).
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا إِذا قُمْتُمْ إِلَى
الصفحه ٢٣ : ء الإسلام قبل أربعة عشر قرنا ـ سواء في كتابه الكريم أو على
لسان رسوله العظيم (صلىاللهعليهوآله) وأهل بيته