الصفحه ٤٢ : للخوف والعقد الكامنة
داخله بعد تحوله من مرحلة الطفولة إلى مرحلة الشباب والتأهيل ، حينما تبدأ
المسؤوليات
الصفحه ٨٩ : يشعر بالانزعاج وكذلك الزوجة. ثم راح الزوج يعاتب زوجته لمجيئها
إلى البيت في ساعة متأخرة في بعض الليالي
الصفحه ١٣٥ : ، إذ يؤدي هرمون (البروجستيرون) إلى منع قيام الرحم
بتقلصات عضلية شديدة تؤدي إلى الإسقاط ، إضافة إلى
الصفحه ١٥١ :
٢ ـ التأثير على
المعدة والاثنى عشري ، حيث يؤدي الحرق في بعض الحالات إلى حدوث قرحة تسمى
الصفحه ٢٤٣ : الطبية
المجهولة سابقا ، وعلّمنا بعض الأسرار الالهية العجيبة التي جعلت الانسان يقف
أمامها خاشعا بكل جوارحه
الصفحه ٢٤٨ : الهرمونات الذكرية المسماة بالأندروجين (Androgens).
وفي المقابل يتحول
الدم الجاري في مبيض المرأة إلى بويضات
الصفحه ٢٦٢ : عملية التخلق
وإعجازاتها تنقلنا الآية الكريمة إلى حكمة إلهية اخرى تمس مستقبل البشرية كافة.
ويتجلى فيها
الصفحه ٢٦٧ : من (٦٠٠) عملية فيزيولوجية في اليوم.
٢٥ ـ وأنّ الرغامي
عند الانسان تتفرع إلى قصبات ثم قصبات وهكذا
الصفحه ٢٩٥ : إلى أربعة أنواع :
١ ـ الأقواس :
وفيها تمر الخطوط من أحد جانبي البصمة إلى الآخر دون أن تشكل زاوية أو
الصفحه ٤٧ :
مواردها لإنتاج وخزن الأسلحة المدمرة والفتاكة التي تؤدي إلى دمار العالم ،
كالأسلحة النووية والكيمياوية
الصفحه ٥٦ : قدم الخوف في هذه الآية على غيره من الامتحانات الآلهية ، لكي يتبين عندهم
عمق الايمان وصدق الحقيقة ، قبل
الصفحه ٨١ : ، فأصبح الآن تسيطر
عليه الأنانية وحب الذات ، وتحولت عواطفه الروحية والانسانية إلى نزعة نرجسية لا
مكان فيها
الصفحه ٨٥ :
إِنَّهُ لا يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ) (١).
(فَلْيَنْظُرِ
الْإِنْسانُ إِلى طَعامِهِ) (٢).
(فَلْيَنْظُرْ
الصفحه ٩٢ : عام ، ويؤدي إلى مضاعفات عديدة منها : ـ
أ ـ تخريش جدار
الفم والبلعوم وضمور حليمات الذوق في اللسان
الصفحه ٩٦ :
الموضوع الثاني
«الطعام الجيد»
(فَلْيَنْظُرِ الْإِنْسانُ إِلى طَعامِهِ) (١).
ظاهر الآية