الصفحه ٥٧ : ، وبتناسب طردي مع تقدم الحياة وعصريتها والآثار
الناجمة عنها.
وأظن أنّ أغلب
الناس بدأوا يشعرون بعظم هذه
الصفحه ٣١٢ : الدين وضآلة علم بحقائقه ، وغفلة صادرة عن
مصالح يبتغيها الدين له ، ومفاسد كبيرة يقيه الدين إياها. نعم
الصفحه ١٨ :
بوجود الله. وهذا هو الحل الوحيد الذي يفسّر الحقائق.
فدراسة العلوم
بعقل منفتح سوف تقودنا بدون شك إلى
الصفحه ٤٠ : ، وعدم
تلبية حاجات ورغبات ومتطلبات الأطفال الضرورية ، مع التمييز في التعامل بينهم ،
يؤدي إلى خلق حالة
الصفحه ٤١ : ليعوض عن مركب النقص الموجود لديه.
١٧ ـ الإصابة
بنوبات هستيرية أو نوبات صرع.
١٨ ـ الخوف من
الموت
الصفحه ١٢٦ :
ومن الآيات التي
وردت في القرآن الكريم نقرأ : (وَيَسْئَلُونَكَ عَنِ
الْمَحِيضِ قُلْ هُوَ أَذىً
الصفحه ١٤٣ : الانسان بعد أن أصبح كثير التنقل
، وما يتعرض له من حوادث يومية مختلفة من جراء كثرة المعامل ، واستخدام الآلة
الصفحه ١٨٤ : الدُّنْيا وَالْآخِرَةِ) (٥).
وروي عن الامام
أمير المؤمنين علي (عليهالسلام) أنه قال : «إذا أراد الله بعبد
الصفحه ١٩٣ : لأدركت رغبة العقلاء منهم بأن تعود المرأة إلى فطرتها
التي فطرها الله عليها .. دون أن تختلط بالرجال في
الصفحه ٢١٧ : يعرفونه ولا
يعلمون السبب فيه ، فإنّ كل ما لا يعرفه المنكرون يعلمه العارفون ، وكثيرا ما يقصر
عنه علم
الصفحه ٢٦٤ :
بعضها عن البعض الآخر.
٨ ـ وأنّ الشعر
والأظافر خالية من الحياة ، لأنّ طولهما سمج وقبيح وقصهما حسن ، ولو
الصفحه ٢٩٠ : معبر إلى الآخرة ، وإلّا امتحان للانسان ، يكشف فيه عن
جوهره ، ويخرج الثمر الطيب أو الخبيث منه .. وهذا
الصفحه ٤٤ : وقوانين
البنوك الحالية لا تستند إلى قواعد إسلامية تجعل من رأس المال الموجود مأمون
الجانب. لا سيما إذا كانت
الصفحه ٥٢ :
نتائج الخوف عند الكبار : بعد أن تجلت الصورة أمامنا عن مدى تأثير الخوف ، والعوامل
النفسية المختلفة
الصفحه ٩٤ : لمرض تشمع الكبد
١ ـ العزوف عن
العمل لاعتلال صحة المصاب.
٢ ـ الامتناع عن
المشاركة في القضايا