الصفحه ١٢٩ : رسوله ، فقد اهتدى ؛ ومن ضلّ عنها وعمل بالرأي ، فقد غوى وتردّى.
فالأوّل ، وهو الأكبر
من التعادل ، ميزان
الصفحه ٧٥ :
وَتَسْتَخْرِجُوا مِنْهُ حِلْيَةً تَلْبَسُونَها
...)(١) ، وقال في باب النبات :(اللَّهُ
الَّذِي
الصفحه ١٦٢ :
(مَثَلُ
نُورِهِ)................................................................... ٧٧
(مِنَ
الصفحه ١٠٦ : بعد ذلك عن أحد [الأمرين] (١) : لأنّه إمّا في روضة من رياض الجنّة ، وذلك إذا وقع في
صدر منشرح بأنوار
الصفحه ١٣٠ : أيضا مبناه من اللّه حيث علّم به نبيّه محمّدا ـ صلّى اللّه عليه وآله
وسلم ـ في القرآن ، وهو قوله :(وَما
الصفحه ١٣١ :
ـ عليهم السلام ـ ، كما تعلم الأنبياء من ملائكته.
فاللّه هو المعلّم
الأول ؛ والمعلّم الثاني
الصفحه ٢٤ :
وجود كل شيء ، ووجوده
عين حقيقة الوجود من غير شوب (١)
عدم وكثرة ؛ لأنّ كل ماهيّة يعرض لها
الصفحه ٣٧ : ـ قبيلتان من الأسماء : أسماء معنويّة لا مجعولة بعين
اللاجعل الثابت للذات الأقدس ، لأنّها عينه ، وأسما
الصفحه ٣٨ :
تحقيق
اعلم
أنّ صفاته ـ تعالى ـ منها حقيقيّة كماليّة ، كالجود والقدرة والعلم ؛ وهي
الصفحه ١٠١ : ـ ، وقفت السفينة قبل أن يتعطّل شيء
من آلاتها ؛ كذلك جسد الإنسان إذا فارقته النفس ، لا يتهيّأ له الحركة
الصفحه ٣٢ :
أو بسبب أمر زائد عارض
ـ كالكاتب والأمّي ـ ؛ وشيء من هذه الوجوه لا يتصوّر أن يكون منشأ لتعدّد
الصفحه ١٠٠ : اللّه وملكوته على التدريج ؛ حتى إذا بلغت غايتها من التجوهر
(٢) ومبلغها من الفعليّة
والاستقلال في الذات
الصفحه ٢٢ : (٣)
ـ تعالى ـ ، وليس (٤)
من الأشياء ـ غير الحقّ الأول ـ نفس حقيقة الوجود ؛ فيثبت (٥)
من ذلك إثبات المبدأ
الصفحه ٢٩ :
كانَ مَعَهُ مِنْ إِلهٍ إِذاً لَذَهَبَ كُلُّ إِلهٍ بِما خَلَقَ وَلَعَلا بَعْضُهُمْ
عَلى بَعْضٍ سُبْحانَ
الصفحه ٤٦ : ـ كالمعلم الثاني والشيخ الرئيس
(٣) وتلميذه بهمنيار ـ نقش زائد على ذاته ، لها محلّ هو ذاته
؛ وعلى رأي من لم