الصفحه ٢٨٨ : له ؛ أى
فعل الوسوسة لأجله ؛ وهى حديث النفس والشيطان بما لا نفع فيه ولا خير» (كليات أبى
البقاء : ٣٧٥
الصفحه ٢٩٤ : تعالى فى سورة الزّمر : (وَلا تَزِرُ وازِرَةٌ
وِزْرَ أُخْرى)(٣) : أى لا تحمل حاملة ذنب نفس أخرى ؛ مثلها
الصفحه ٣٠٠ : : فقد هلك.
والوجه الثّالث
؛ «هوى يعنى : اشتهى (٧)» ؛ قوله تعالى فى سورة والنازعات : (وَنَهَى النَّفْسَ
الصفحه ٣١٦ : مَرِيئاً)(١٠) يعنى : فإن أحللن لكم عن شىء منه بطيبة النّفس فكلوه
هنيئا بلا إثم (١١).
والوجه الثّانى
الصفحه ٣١٨ : زائدة (٥)» ؛ وكقوله تعالى : (لا أُقْسِمُ بِيَوْمِ
الْقِيامَةِ. وَلا أُقْسِمُ بِالنَّفْسِ اللَّوَّامَةِ
الصفحه ٣٢٦ : الجنّة (ما أَصْحابُ
الْيَمِينِ)(١٣) : ما أهل الجنة ؛ وقوله تعالى فى سورة المدثر : (كُلُّ نَفْسٍ بِما
الصفحه ٣٥٠ : )
(١٢٩)
١ / ١٥٢
(إلّا من سفه نفسه)
(١٣٠)
١ / ٤٣٩
(إذ قال له ربّه
الصفحه ٣٨٣ :
(كلّ نفس ذائقة
الموت)
(١٨٥)
١ / ٣٥١ ، ٢ / ٢٢٠
(وأدخل الجنّة فقد
فاز)
(١٨٥
الصفحه ٤١٢ :
(تعلم ما فى نفسى
ولا أعلم ما فى نفسك)
(١١٦)
٢ / ٢٦٩
(وكنت عليهم شهيدا
مّا دمت فيهم
الصفحه ٤١٨ : )
٢ / ٨٨
(وجعل الّيل سكنا)
(٩٦)
١ / ١٩٩
(وهو الّذى أنشأكم
مّن نّفس وحدة
الصفحه ٤٣٥ : )
٢ / ٩٤
(وما مسّنى السّوء)
(١٨٨)
١ / ٤٠٨
(هو الّذى خلقكم مّن
نّفس وحدة
الصفحه ٤٦٢ :
(ولمّا بلغ أشدّه)
(٢٢)
١ / ٤٧٤
(ورودته الّتى هو فى
بيتها عن نّفسه)
(٢٣
الصفحه ٤٦٤ : الله لا يهدى
كيد الخائنين)
(٥٢)
١ / ٣٠٧ ، ٢ / ٣٠٨
(وما أبرّئ نفسى)
(٥٣
الصفحه ٤٦٥ : النّفس لأمّارة
بالسّوء)
(٥٣)
٢ / ٢٣٧ ، ٢٦٧
(إلّا ما رحم ربّى)
(٥٣
الصفحه ٤٧٢ : )
(أفمن هو قائم على
كلّ نفس بما كسبت)
(٣٣)
٢ / ١٤٨
(أم بظهر من القول)
(٣٣