الصفحه ٢٧٥ : سبحانه وتعالى فى سورة محمد ـ صلىاللهعليهوسلم ـ : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ تَنْصُرُوا اللهَ
الصفحه ١٧٢ : )(٣) «يعنى : من هو فى المهد صبيا (٤)».
والوجه الرّابع
؛ كان : تفسيره (٥) ؛ قوله تعالى : (وَكانَ اللهُ عَلى
الصفحه ١٠١ : : (وَبَشَّرُوهُ
بِغُلامٍ عَلِيمٍ)(٧) يعنى : إسحاق (٨).
والوجه الخامس
: الغلام : يوسف ؛ قوله تعالى : (قالَ يا
الصفحه ٤٤ : م.
(٣) فى الآية / ١٤٦ ؛ وهو قوله تعالى : (وَعَلَى
الَّذِينَ هادُوا حَرَّمْنا كُلَّ ذِي ظُفُرٍ وَمِنَ
الصفحه ٦٥ :
وقال تعالى فى سورة يوسف : (قالُوا يا أَيُّهَا
الْعَزِيزُ ،)(١) و (امْرَأَتُ الْعَزِيزِ)(٢) يعنى
الصفحه ٥٨ : فى سننه عن الكلبى ، عن
أبى صالح ، عن ابن عباس فى قوله تعالى : (وَإِذْ
أَسَرَّ النَّبِيُّ إِلى بَعْضِ
الصفحه ١٤٩ : (٤).
والوجه السّابع
؛ القيام (٥) ، وهو القائم بالدعوة ؛ قوله تعالى فى سورة المدّثر : (يا أَيُّهَا
الصفحه ١٤٦ : نَصارى)(٥).
والوجه السّادس
؛ القريب : القرابة (٦) ؛ قوله سبحانه وتعالى فى سورة «حم عسق» : (قُلْ لا
الصفحه ٢١٩ : الآية / ٣٦ ؛ وهو قوله تعالى : (إِنَّما
يَسْتَجِيبُ الَّذِينَ يَسْمَعُونَ وَالْمَوْتى يَبْعَثُهُمُ اللهُ
الصفحه ١٣ : : ٢١٢) ومثله فى (مختصر من تفسير الطبرى ١ : ٣٠٢).
(٨) الآية / ١٣٠. قال الحسن : أى من الذين يستوجبون على
الصفحه ٢٩٠ :
؛ «الأولياء (١٢)» يعنى : الآلهة ؛ قوله تعالى فى سورة العنكبوت : (مَثَلُ الَّذِينَ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِ
اللهِ
الصفحه ٢٥٩ : الآية / ١١ ؛ وهو قوله تعالى : (فَلَمَّا
أَتاها نُودِيَ يا مُوسى).
(٥) الآية / ١٠.
(٦) سقط من
الصفحه ٥٧ :
(قالُوا فَما جَزاؤُهُ
إِنْ كُنْتُمْ كاذِبِينَ) إلى قوله : (كَذلِكَ نَجْزِي
الظَّالِمِينَ)(١) : أى
الصفحه ٤١ :
والوجه الثّامن
؛ الطّهور من الرّيبة ؛ قوله تعالى فى سورة البقرة : (وَإِذا طَلَّقْتُمُ
النِّسا
الصفحه ١٢٨ :
فوجه منها ؛
الفسق يعنى : «المعصية ؛ وهو (١)» الكفر بالنّبىّ ـ صلىاللهعليهوسلم ـ ؛ قوله تعالى