الصفحه ٢٢١ : ص ـ قول أيوب ـ : (أَنِّي مَسَّنِيَ
الشَّيْطانُ بِنُصْبٍ وَعَذابٍ)(٣) ، مثلها فى سورة الأنبياء ـ قول أيوب
الصفحه ٤٤٧ : (٩)
(فانهار به فى نار
جهنّم)
(١٠٩)
٢ / ٢٦١
(لا يزال بنينهم
الّذى بنوا ريبة فى قلوبهم
الصفحه ٤٧٩ : ، ٢ / ٢١٢
(على من يشاء من
عباده)
(٢)
١ / ٣٦٤
(أن أنذروا أنّه لا
إله إلّا أنا
الصفحه ٥٢٩ : على المريض حرج)
(٦١)
٢ / ٢١٠
(أن تأكلوا من
بيوتكم أو بيوتءابائكم أو بيوت أمّهتكم
الصفحه ٥٦٩ : )
٢ / ٣٢٧
(سبحن الّذى خلق
الأزوج كلّها)
(٣٦)
١ / ٣٩٥
(ممّا تنبت الأرض
ومن
الصفحه ٥٧٤ :
سورة ص (٣٨)
(والقرءان ذى الذّكر)
(١)
١ / ٣٤٦
(بل الّذين
الصفحه ٦١١ :
الآية
رقمها
الصفحة
سورة النجم (٥٣)
(إن
الصفحه ٦٥٦ : )
(الّذى جمع مالا
وعدّده)
(٢)
٢ / ٨٥
(يحسب أنّ ماله
أخلده)
(٣)
١ / ٧٢
الصفحه ١٤ :
الخلق فى صورة الإنس.
والوجه الخامس
؛ الإصلاح (١) : الإحسان ، «قول شعيب» (٢) فى سورة هود : (إِنْ
الصفحه ٣٣ : القصص : (يَسْتَضْعِفُ
طائِفَةً مِنْهُمْ)(٣) يعنى : يقهر طائفة منهم ، مثلها فيها : (وَنُرِيدُ أَنْ
الصفحه ٥٧ :
(قالُوا فَما جَزاؤُهُ
إِنْ كُنْتُمْ كاذِبِينَ) إلى قوله : (كَذلِكَ نَجْزِي
الظَّالِمِينَ)(١) : أى
الصفحه ٦٨ : : (إِلَّا أَنْ يَعْفُونَ)(٩) يعنى : إلّا أن يتركن نصف المهر لأزواجهنّ ، (أَوْ يَعْفُوَا الَّذِي بِيَدِهِ
الصفحه ٩٥ :
ـ هاهنا ـ :
وقت نزول العذاب الذى كانوا يستعجلون به.
والوجه السّادس
؛ الغيب يعنى : اللّوح
الصفحه ١٠٨ :
[٨٨ / و]
والوجه الثّالث ؛ الفصل : القضاء ؛ كقوله سبحانه وتعالى فى سورة النّبإ : (إِنَّ يَوْمَ
الصفحه ١٣٧ : أَمْراً كانَ
مَفْعُولاً)(٢) يعنى : «ليفعل الله أمرا كان قضاه فى علمه أن يفعل (٣)» ، (فَإِنَّما يَقُولُ