الصفحه ٣٧ : الْمُؤْمِنِينَ)(١) : أى جماعتان.
* * *
تفسير «الطّائر (٢)» على تسعة أوجه
الشّدّة
والرّخاء. الكتاب. الطّير
الصفحه ٢٥٣ :
تفسير النّعمة على عشرة أوجه
(١) المنّة. دين الله وكتابه. محمد ـ صلىاللهعليهوسلم ـ. الثّواب
الصفحه ٤٧ : فَانْتَشِرُوا)(٤) ، ونحوه كثير (٥).
والوجه الثّانى
؛ الطّعام يعنى : ذبائح أهل الكتاب ، (٦) قوله سبحانه فى سورة
الصفحه ٧٣ : ء الحسن لنوح من بعده فى النّاس (٤).
والوجه الخامس
؛ العالمين يعنى : أهل الكتاب ؛ قوله تعالى فى سورة آل
الصفحه ٣٣٥ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
فهارس كتاب
الوجوه والنظائر لألفاظ كتاب الله العزيز
الصفحه ٧٣٥ : الواحدى ـ تحقيق السيد أحمد صقر ـ نشر دار الكتاب الجديد
، لجنة إحياء التراث الإسلامى (الطبعة الأولى ١٣٨٩ ه
الصفحه ٧٤١ :
الزفيتى. (طبع ١٩٧٠ ، ١٩٨٠ بالهيئة المصرية العامة للكتاب).
١٤٢ ـ مراح
لبيد لكشف معنى قرآن مجيد ، للشيخ
الصفحه ٣٠٦ :
والوجه السّابع
؛ الهدى : الرشد ؛ قوله تعالى فى سورة القصص : (عَسى رَبِّي أَنْ
يَهْدِيَنِي سَوا
الصفحه ١٧٥ : )(٣) يعنى : حسنا ؛ وهو الجنة ، وكقوله تعالى فى سورة النمل
: (إِنِّي أُلْقِيَ إِلَيَّ
كِتابٌ كَرِيمٌ)(٤) يعنى
الصفحه ٢٣٣ : ، وقوله تعالى «فى سورة الملك» (٦) : (قُلْ أَرَأَيْتُمْ
إِنْ أَهْلَكَنِيَ اللهُ وَمَنْ مَعِيَ)(٧) أى على
الصفحه ١٠٥ : الرّابع
؛ الفجور : الكذب ؛ قوله سبحانه وتعالى فى سورة «التّطفيف» : (كَلَّا إِنَّ كِتابَ الفُجَّارِ لَفِي
الصفحه ١٣٦ : فِي
الْكِتابِ)(٧) بمعنى : أخبرنا بنى إسرائيل فى التّوراة ؛ وقال تعالى
فى سورة الحجر : (وَقَضَيْنا
الصفحه ٢١٣ :
يَسْتَطِعْ مِنْكُمْ طَوْلاً أَنْ يَنْكِحَ الْمُحْصَناتِ)(١٢) يعنى : الحرائر ؛ مثلها فيها : (فَعَلَيْهِنَّ
الصفحه ٢٥٦ : وَأُمِّي إِلهَيْنِ)(١٤) يعنى : بنى إسرائيل خاصّة ، وكقوله تعالى : (ما كانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُؤْتِيَهُ اللهُ
الصفحه ٢٦٦ : : أن توجب على نفسك ما ليس بواجب لحدوث أمر» (مفردات الراغب :
٤٨٧) ، وفى الشرع : إيجاب عين الفعل المباح