الصفحه ١٨٢ : الحديد : (إِلَّا فِي كِتابٍ مِنْ قَبْلِ أَنْ
نَبْرَأَها)(٢) ؛ وقوله تعالى : (وَعِنْدَنا كِتابٌ
حَفِيظٌ
الصفحه ٣ : الوجوه والنظائر فى القرآن
الكريم». وكانت فى هذه النشرة عيوب كثيرة ، منها إلى جانب تغيير عنوان الكتاب ، أن
الصفحه ٤ :
النظر بين المحقق والمؤلف ، هو المقدمة التى يكتبها المحقق للكتاب ،
والهوامش التى ينثرها تحت النص
الصفحه ١٨٨ :
البقرة : (إِنَّ الَّذِينَ
كَفَرُوا)(١) : أى أنكروا ؛ مثلها فى سورة الحج : (إِنَّ الَّذِينَ
الصفحه ٣٩ : : الاستنجاء بالماء ؛ قوله تعالى فى سورة براءة : (فِيهِ رِجالٌ يُحِبُّونَ أَنْ
يَتَطَهَّرُوا)(١٣) يقول : أن
الصفحه ٢٠ : .
__________________
(١) ل : «الخزان» ، وما أثبت عن ص ، م.
(٢) سورة المدثر / ٣١.
(٣) الآية / ٧١.
(٤) «قال ابن عباس فى رواية أبى
الصفحه ٥٩ : ؛ قوله تعالى فى سورة الرعد : (أَمْ بِظاهِرٍ مِنَ
الْقَوْلِ)(٧) يعنى : بباطل من القول (٨) ، حين زعموا أنّ
الصفحه ١٧١ : فى سورة آل عمران : (ما كانَ لِبَشَرٍ
أَنْ يُؤْتِيَهُ اللهُ الْكِتابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ ثُمَّ
الصفحه ٧٢ : السّاعة. من كان من الخلق من بعد نوح عليهالسلام. أهل الكتاب (٢).
فوجه منها ؛
العالمين يعنى : الإنس
الصفحه ١٨١ : الكتاب على عشرة أوجه
الكتابة.
الحساب. اللوح «المحفوظ (٨)». العدة. الأعمال (٩). الرّزق والأجل. القرآن
الصفحه ٢٨١ : فى سورة البقرة (نَبَذَ فَرِيقٌ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا
الْكِتابَ كِتابَ اللهِ وَراءَ ظُهُورِهِمْ
الصفحه ١٨٣ :
عَزِيزٌ)(١) يعنى : القرآن ، «ونحوه كثير (٢)».
والوجه الثّامن
؛ الكتاب يعنى : التوراة ؛ قوله
الصفحه ٣١٤ :
؛ «هاؤم اقرءوا» يعنى : تعالوا ؛ قوله تعالى فى سورة الحاقة : (فَيَقُولُ هاؤُمُ اقْرَؤُا كِتابِيَهْ)(٩) يعنى
الصفحه ٣١٩ :
إخبارا عن أنّه لا يكون كذلك ؛ (وَخَشَعَتِ
الْأَصْواتُ لِلرَّحْمنِ فَلا تَسْمَعُ إِلَّا هَمْساً
الصفحه ٧٠١ :
ـ
الكبر ١ / ٩٢
، الكثير ٢ / ١٧٤ ، الكبراء والقادة ١ / ٩٢ ، الملك والسلطان ٢ / ١٧٤.
كتب ـ الكتاب