الصفحه ٨٥ : )(١) يعنى : بعددهم ؛ وقوله تعالى فى سورة الهمزة : (الَّذِي جَمَعَ مالاً وَعَدَّدَهُ)(٢) يعنى : وعدّه ؛ مثلها
الصفحه ٩٠ :
الأحزاب : (يَقُولُونَ إِنَّ
بُيُوتَنا عَوْرَةٌ) يعنى : خالية من الرّجال ، (وَما هِيَ بِعَوْرَةٍ
الصفحه ٩٤ : تَبَيَّنَتِ الْجِنُّ
أَنْ لَوْ كانُوا يَعْلَمُونَ الْغَيْبَ) يعنى : موت سليمان (ما لَبِثُوا فِي
الْعَذابِ
الصفحه ١٦٠ :
والوجه الثّالث
؛ يقصّ يعنى : يبيّن ؛ قوله تعالى فى سورة النمل : (إِنَّ هذَا
الْقُرْآنَ يَقُصُ
الصفحه ١٩٣ : تعالى : (قُلْ إِنَّ الْمَوْتَ
الَّذِي تَفِرُّونَ مِنْهُ فَإِنَّهُ مُلاقِيكُمْ)(٤) يعنى : «نازل بكم
الصفحه ٢١٥ :
الفرقان : (وَهُوَ الَّذِي
خَلَقَ مِنَ الْماءِ بَشَراً)(١) يعنى : من النّطفة ، وكقوله تعالى فى
الصفحه ٢١٩ :
؛ الموت : ذهاب الروح عقوبة من غير «أن تستوفى الأرزاق والآجال (١٥)» قوله تعالى ـ فى بنى إسرائيل للسّبعين
الصفحه ٢٢٣ : تعالى فى سورة يوسف : (أَكْرِمِي مَثْواهُ)(٥) يعنى : منزله ؛ وقال أيضا فيها : (إِنَّهُ رَبِّي أَحْسَنَ
الصفحه ٢٩١ : (٤)» ؛ كقوله تعالى : (وَلِكُلٍّ جَعَلْنا
مَوالِيَ)(٥) يعنى : العصبة ؛ وقوله تعالى : (وَإِنِّي خِفْتُ
الصفحه ٣١٦ :
وَالْهَدْيَ)(٢) : وهو الذى يهدى إلى البيت.
والوجه الثّانى
؛ الهديّة بعينها ؛ وهى الرّشوة والعطيّة ؛ قوله
الصفحه ٣٦٥ : أن يأتى
يوم لّا بيع فيه)
(٢٥٤)
١ / ١٥٦
(يوم لّا بيع فيه
ولا خلّة)
(٢٥٤
الصفحه ٣٧٠ : ما كسبت وعليها
ما اكتسبت)
(٢٨٦)
٢ / ١٨٤
(إن نّسينا أو
أخطأنا)
(٢٨٦
الصفحه ٣٧٥ : )
(٥٤)
٢ / ٢٣٩
(والله خير المكرين)
(٥٤)
١ / ٣٠١
(إنّى متوفّيك
الصفحه ٣٨٤ : ء)
(١)
١ / ٣٨٠
(واتّقوا الله الّذى
تساءلون به والأرحام)
(١)
١ / ٩٤ ، ٣٨٨
(إنّ
الصفحه ٤١٦ : (٦)
(وعنده مفاتح الغيب
لا يعلمها إلّا هو)
(٥٩)
٢ / ٨٧ ، ٩٤ ، ٢٣٢
(وهو الّذى يتوفّيكم