الصفحه ١٠٧ : ـ الجامع ٤ /
١١١.
(٢) أي ملازما محافظا ، ويجيء القيام بمعنى الوقوف والثبوت. ابن منظور ـ اللسان
(قوم) وقيل
الصفحه ١١٤ : خِفْتُمْ عَيْلَةً أي فقرا. وتقول العرب يعيل عيلة إذا افتقر. ولكن في هذا
التفسير ههنا نظر ، فإنه كما يخشى
الصفحه ١٢٨ : : خلا وضمر. يقال خمص الجوع فلانا أضعفه وأدخل
بطنه في جوفه. مجمع اللغة العربية ـ المعجم الوسيط ١ / ٢٥٥
الصفحه ١٩٤ : وعقباه : آخره ، والعقبى جزاء الأمر. ابن
منظور اللسان (عقب).
(٢) أنظر هود ١١ / آية ٧٥.
(٣) روى معمر عن
الصفحه ٢٠٦ : صارت بمنزلة «حقا» ألا ترى أن العرب تقول :
لا جرم لآتينّك ، لا جرم لقد أحسنت ، وأصلها من جرمت أي كسبت
الصفحه ٢٠٨ : مفرطون) قال الفراء : معناه منسيون في النار وقيل : منسيون
مضيعون متروكون. قالت العرب : تقول. أفرطت منهم
الصفحه ٢٢٤ : والعرب تقول : ضرب الله على أذن فلان
أي أنامه (١).
١٢ ـ (أَمَداً)(٢) : غاية.
١٤ ـ (رَبَطْنا عَلى
الصفحه ٢٣١ : فهو موبق. ابن
منظور ـ اللسان (وبق) وقال الحسن : الموبق العداوة. ابن الجوزي ـ زاد المسير ٥ /
١٥٦
الصفحه ٢٣٢ : منظور ـ اللسان
(وأل).
(١) لا أزول بلغة كندة. ابن عباس ـ اللغات في القرآن ٣٣ وقيل : ليس المراد
به لا
الصفحه ٢٣٧ : وفي اللسان : عتا
الشيخ أسنّ وكبر وولّى. ابن منظور (عتا).
(١) قال جمهور المفسرين : الحنان الشفقة
الصفحه ٢٤٤ : العرب فإنهم يقولون إذا بالغوا
في كتمان الشيء : كتمته حتى من نفسي : أي لم أطلع عليه أحدا. ابن الجوزي
الصفحه ٢٦٤ : .
وروي عن عكرمة أنه قال في السلالة : إنه
الماء يسل من الظهر سلا. ابن منظور ـ اللسان (سلل) وهذه الآية هي
الصفحه ٢٦٥ : قوله «سيناء» من
نعته. على أن سيناء بمعنى مبارك وحسن غير معروف في كلام العرب فيجعل ذلك من نعت
الجبل
الصفحه ٣٦٠ : ـ (وَالرَّيْحانُ :) الرزق (٥) الذي يؤكل والعرب تقول ذهبنا
__________________
(١) قال ابن عباس وقتادة وأبو مالك
الصفحه ١٨٣ : من أن يكون بشرا لفرط جماله. ابن الجوزي ـ زاد المسير ٤ / ٢١٨ ـ ٢١٩
وفي اللسان : حاشيت من القوم فلانا