الصفحه ٣٢٨ : ـ (نَحِساتٍ)(٥) : ذات نحوس ، مشائيم.
__________________
(١) قال الزجاج هو الغطاء. ابن الجوزي ـ زاد المسير
الصفحه ٣٤٧ : تذروه ذروا إذا فرقته. قال الزجاج : يقال :
ذرت فهي ذارية وأذرت فهي مذرية بمعنى واحد. ابن الجوزي ـ زاد
الصفحه ٣٨٧ : )(٨) : مرضيّة.
__________________
(١) أي أثر. ابن قتيبة ـ تفسير الغريب ٤٨٣.
(٢) قال الزجاج : الخاطئة الخطأ
الصفحه ٣٩٢ : . وقال
الزجاج : هذه الأصنام كانت لقوم نوح ، ثم صارت إلى العرب فكان ودّ لكلب وسواع
لهمدان ويغوث لبني غطيف
الصفحه ١٤ : : (١) «وحيث رأيت في كتب التفسير ، «قال أهل المعاني» فالمراد به مصنفو الكتب في
معاني القرآن كالزجاج ومن قبله
الصفحه ٣٥ : الطبري والزجاج ومكي بن أبي
طالب والأصفهاني وأبو حيان الأندلسي ، وغيرهم كثير.
فهل كان لكتاب
اليزيدي أثر
الصفحه ٦٤ : الزجاج : المفلح الفائز بما فيه صلاح أمره. ابن
الجوزي ـ. زاد المسير ١ / ٢٧.
(٣) يقال : غشّه بثوب اي غطّه
الصفحه ٦٦ :
الأسماء ، فكأنهم تعجبوا لما رأوه من حسن الثمرة وعظم خلقها. القرطبي ـ الجامع ١ /
٢٤٠.
(٢) قال الزجاج
الصفحه ٦٨ : »] القرطبي ـ الجامع ١ / ٢٨٥ وقال الزجاج : لا اختلاف
بين أهل اللغة أن التسبيح هو التنزيه لله تعالى عن كل سو
الصفحه ٧١ : وابو عبيدة ، وروي عن السدي قال : هي فقر النفس ، وقال الزجاج :
الخضوع. ابن الجوزي ـ زاد المسير ١ / ٩٠
الصفحه ٧٣ : الجيم على
التوحيد. قال الزجاج : من قرأ جمالات بالكسر فهو جمع جمال كما تقول : بيوت وبيوتات
وهو جمع الجمع
الصفحه ٧٤ : ) : أي وعدا.
__________________
(١) قال الزجاج : الوشي في اللغة خلط لون بلون. يقال وشيت الثوب أشيه
الصفحه ٨٢ : .
(٤) البقرة ٢ / آية ١٦٥.
(٥) يعني خسر بلغة طيء. ابن عباس ـ اللغات في القرآن ١٨ ، وقال الزجاج :
سفه بمعنى جهل
الصفحه ٩٢ : ميسرا لأنه يجزأ أجزاء وكل شيء جزأته فقد
يسرته. القرطبي ٣ / ٥٢ ـ ٥٣.
(٣) قال الزجاج : «العفو»
في اللغة
الصفحه ٩٥ : ٢ / آية ٤٦.
(٦) الفئة الفرقة ، قال الزجاج : وإنما قيل لهم فئة من قولهم فأوت رأسه
بالعصا وفأيته إذا شققته