الصفحه ٣٠٦ : ، ومنه يقال لصانع الدروع سرّاد وزرّاد. وقال
الزجاج : السرد في اللغة تقدمة الشيء إلى الشيء تأتي به متسقا
الصفحه ٣٠٧ : السيل الذي لا يطاق. وحكى الزجاج أن العرم الجرذ الذي نقب عليهم
السّكر. ابن الجوزي ـ زاد المسير ٦ / ٤٤٥
الصفحه ١١٠ : ، قال الزجاج : هما في اللغة
بمعنى واحد ومعناه الجراح وألمها. ابن الجوزي ـ زاد المسير ١ / ٤٦٦. وقرأ ابن
الصفحه ١٣٩ : .
(٣) ما عظموه حق عظمته. قاله ابن عباس والحسن والفراء وثعلب والزجاج. ابن
الجوزي ـ زاد المسير ٣ / ٨٣
الصفحه ١٤٠ : في الرحم ومستودع في صلب الأب ، روي ذلك عن ابن
مسعود ومجاهد والضحاك. وقال الزجاج فلكم في الأرحام مستقر
الصفحه ١٤٧ : ـ زاد المسير ٣ / ٢١٨.
(٢) قال الزجاج : جاوزوا المقدار في الكفر. ابن الجوزي ـ زاد المسير ٣ /
٢٢٦ والعتو
الصفحه ١٤٨ : المثار. الأصفهاني ـ المفردات ٣٥٧.
(١) قال الفراء : أهل عمان يسمون القاضي الفاتح والفتاح. وقال الزجاج
الصفحه ١٧٤ : .
__________________
(١) يعني نقص ، وافقت لغة الحبشة. ابن عباس ـ اللغات في القرآن ٢٩. وقال
الزجاج : غاض الماء يغيض إذا غاب في
الصفحه ١٨٢ : » بكسر الهاء وهمز الياء
وضم التاء وهي قراءة ابن عباس وأبي الدرداء وقتادة. قال الزجاج : هو من الهيئة
كأنها
الصفحه ٢٠٧ : ـ المفردات ١٦٦ والداخر هو الذي يفعل ما يؤمر به
شاء أو أبى صاغرا قميئا. وقال الزجاج : كل ما خلقه الله من جسم
الصفحه ٢١٢ :
__________________
(١) قال الزجاج : يقال لكل شيء ينكسر من الزجاج والحديد والذهب تبر. ابن
الجوزي ـ زاد المسير ٥ / ١١ وتبرنا
الصفحه ٢٤٦ : الأمر وفيه لغة أخرى : ونى يونى. ابن الجوزي ـ زاد المسير ٥ /
٢٨٧.
(٤) قال الزجاج : المعنى أن يبادر
الصفحه ٢٦٥ : التواتر ،
والأصل وترى فقلبت الواو تاء. وحكى الزجاج عن الأصمعي أنه قال : معنى واترت الخبر
اتبعت بعضه بعضا
الصفحه ٢٧٨ : ٥.
(٥) ومرجتها إذا خليتها ترعى. ابن الجوزي ـ زاد المسير ٦ / ٩٥.
(٦) قال الزجاج : والفرات صفة للعذب. ابن الجوزي
الصفحه ٢٨٣ : ء مصنعة.
__________________
ـ فأبدل من الباء
الوسطى كافا إستثقالا لاجتماع ثلاث باءات. وقال الزجاج