الصفحه ٤٠ : القرآن الكريم.
يقول الراغب (١) «إن أول ما يحتاج أن يشتغل به من علوم القرآن العلوم اللفظية ، ومن العلوم
الصفحه ٣٤١ : صلىاللهعليهوسلم
بالرسالة. وقال ابن بحر : حميتهم : عصبيتهم لآلهتهم التي كانوا
يعبدونها من دون الله تعالى. القرطبي
الصفحه ١٧٢ : )(٣) : مثل تبعهم.
٩٠ ـ (بَغْياً وَعَدْواً)(٤) : من العدوان.
٩٢ ـ (نُنَجِّيكَ بِبَدَنِكَ)(٥) : نلقيك على
الصفحه ١٤٦ :
الإبرة والثقوب كلها سموم : المنخران والقبل والدبر. وقرؤوا (الْجَمَلُ) وهي قلوس البحر. وهو القلس
الصفحه ٢٥٠ : الذي يعلوه الماء.
١٠٦ ـ (صَفْصَفاً)(٥) : المستوي من الأرض.
١٠٧ ـ (عِوَجاً وَلا أَمْتاً)(٦) : العوج
الصفحه ٣٠٩ : .
(٣) قيل إن الجدد القطع مأخوذ من جددت الشيء إذا قطعته ، حكاه ابن بحر. قال
الجوهري : والجدّة الخطة التي في
الصفحه ٣٥٨ : الماء أي يدفعه. ومنه
الحديث في العنبر : أنه شي دسره البحر أي دفعه. ابن الجوزي ـ زاد المسير ٨ / ٩٣.
وعن
الصفحه ٢٧٨ : ) الحياة بعد الموت ، يقال نشر الله الموتى فنشروا أي
أحياهم فحيوا.
٥٣ ـ (مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ)(٣) : كلّما
الصفحه ٢٩٩ :
٢٧ ـ (وَالْبَحْرُ يَمُدُّهُ)(١) : يزيد فيه. يقال مدّ قدرك أي زد في مائها ومثله مدّ
قلمك أيضا
الصفحه ٣٣٠ : .
٢١ ـ (شَرَعُوا لَهُمْ)(٣) ابتدعوا لهم.
٢٣ ـ (ذلِكَ الَّذِي يُبَشِّرُ اللهُ)(٤) معناها ينصر من النصر
الصفحه ٣٧٥ : معاقبين
غزوا بعد غزو. وقال ابن بحر أي فعاقبتم المرتدة بالقتل ، فلزوجها مهرها من غنائم
المسلمين. القرطبي
الصفحه ٤٠٧ : إبل وقالوا قلوس سفن البحر يضمّ بعضها إلى
بعض.
__________________
ـ وأجل للفصل
والقضاء. وقال أبو
الصفحه ٣٦٦ :
والجانب الأيسر الأشأم ، ويروى أنّهم يعطون كتبهم بشمائلهم.
١٣ ـ (ثُلَّةٌ مِنَ الْأَوَّلِينَ
الصفحه ٣٤٥ : مرج أمر الناس أي اختلط. ومرج
الخاتم في يدي.
٦ ـ (مِنْ فُرُوجٍ)(٣) : من فتوق. والفرج والفتق واحد
الصفحه ٤٠٣ : ورد شرح هذا الجزء من الآية في الأصل بعد شرح المؤلف لقوله
تعالى : (أَوْلى
لَكَ فَأَوْلى)
الآية ٣٤