الصفحه ٢٧٠ : ، ورووا تلقونه من الولق وهو الكذب.
٢٢ ـ (وَلا يَأْتَلِ أُولُوا الْفَضْلِ
مِنْكُمْ)(٤) : أي لا يأل وقال
الصفحه ١٠ :
السيوطي بكامله فقال : «قلت : وأولى ما يرجع إليه في ذلك ما ثبت عن ابن
عباس وأصحابه الآخذين عنه
الصفحه ٢٩ :
٥ ـ شيوخه وتلاميذه :
أذكى الإسلام
جذوة المعرفة في النفوس ، فكانت أول آية تنزلت على قلب محمد
الصفحه ١١ : ابن عباس نجد أن أول من صنّف في معنى الغريب هو أبان بن تغلب بن رباح
المتوفى سنة ١٤١ ه / ٧٥٨ م (٢) وقيل
الصفحه ٤٨ : عليهم ، أو أن يكون الثاني غير الأول من غير زيادة ولا نقصان إذا
أريد تقرير وتمكين وفضل تمييز وتعيين كقوله
الصفحه ٢٢ :
رواة الكتاب
إن أول ما
يطالعنا في الورقة الأولى من المخطوط ما يلي : «كتاب غريب القرآن وتفسيره
الصفحه ٢٧ :
٣ ـ عصره وبيئته :
شهد الإمام
اليزيدي النصف الثاني من القرن الثاني والثلث الأول من القرن الثالث
الصفحه ٢٤٣ :
تنوين. قال الزجاج : في طوى أربعة أوجه : طوى بضم أوله من غير تنوين وبتنوين ، فمن
نونه فهو اسم للوادي ومن
الصفحه ٢٤٥ :
٢٢ ـ (بَيْضاءَ)(١) : نقيّة.
٢٢ ـ (مِنْ غَيْرِ سُوءٍ) : من غير برص في التفسير.
٣١ ـ (اشْدُدْ
الصفحه ١٠٧ : سمّوا بقوم كانوا
__________________
(١) وسمي وجها لأنه أحسنه وأول ما يواجه منه أوله. القرطبي
الصفحه ١٩٤ :
٢٤ ـ (عُقْبَى الدَّارِ)(١) : عاقبة.
٢٧ ـ (مَنْ أَنابَ)(٢) : أي تاب.
٢٩ ـ (طُوبى لَهُمْ
الصفحه ٢٧٣ : ـ (لُجِّيٍ)(٣) : من اللجّة وهو المعظم من البحر.
٤٠ ـ (لَمْ يَكَدْ يَراها)(٤) : قالوا لم يطمع وقالوا المعنى
الصفحه ٤٦ : إلى الأصل وصحت بحسب الإستطاعة ولله
المنّة».
وقد ورد في أول
ورقة من المخطوط اسم الكتاب ولقب المؤلف
الصفحه ١٣٥ : .
__________________
(١) سطر واستطر كتب ، وهذه أسطورة من أساطير الأولين : مما سطروا من أعاجيب
حديثهم. الزمخشري ـ أساس البلاغة
الصفحه ٢٣٨ : وافتريته ،
ومنه (إِنْ هذا إِلَّا
خُلُقُ الْأَوَّلِينَ)(٥) أي افتراء الأولين. وقرئت (خُلُقُ الْأَوَّلِينَ