الصفحه ٨٩ :
فَوْقَكُمُ الطُّورَ خُذُوا ما آتَيْناكُمْ بِقُوَّةٍ) (٦٣).
التقدير فيه ،
قلنا لهم خذوا ما آتيناكم
الصفحه ٥ : تسعفنا
المصادر بأخبار شافية عن ذلك الرجل الذى انتهت إليه زعامة العلم فى العراق ، وكان
قبلة الأنظار بين
الصفحه ٢٠١ : ، وبطل أن تكون للإلحاق لأنه ليس فى أصول أبنيتهم ما هو على
هذا البناء فيكون هذا ملحقا به. وإذا بطلت هذه
الصفحه ٢٦٠ :
ما / ، مبتدأ.
ولكم ، خبره. ولا تقاتلون ، فى موضع نصب على الحال من الكاف والميم فى (لكم)
وتقديره
الصفحه ٣٨٩ :
إذ ، معطوف على
(إذ) الأولى وردّت الواو ميم الجمع مع المضمر ، لأن الضمائر ترد المحذوفات إلى
أصولها
الصفحه ٨١ : يردّ الأشياء إلى أصولها.
وقد قيل فى
تصغيره ، أويل ، وهذا يدلّ على أنّ الألف فيه منقلبة عن واو
الصفحه ٢٧٤ :
اتباع الظن.
منصوب لأنه استثناء منقطع من غير الجنس ويجوز رفعه على البدل من (علم) على الموضع
وموضعه
الصفحه ٦ :
الأقطار ، وقد تخاطف الطلاب والأدباء تصانيفه ، وطولب بالتأليف فى مختلف
علوم اللغة ، فلم يرد طلب
الصفحه ٣٩٧ :
يكون جعل قوله : (ابن الله) صفة (لعزير) وابن إذا كان صفة لعلم مضافا إلى علم حذف
التنوين من الأول ، كقولك
الصفحه ٢٠ :
إعراب القرآن العالم الفاضل ضياء الدين أبو الفتح عبد الوهاب ... (١) بن العينى نفعه الله بالعلم
الصفحه ٩ : المشتغلون عليه بالمدرسة
النظامية أن يؤلف لهم ، ووضع إنتاجه خدمة للعلم والمتعلمين ، ولكن الشيخ لم يستطع
فى
الصفحه ٤١٩ : كانت (ما) فى موضع رفع.
ولا يجوز أن
تكون (ما) فى موضع نصب إذا كانت بمعنى الذى ، لأن ما بعدها صلتها
الصفحه ١٦١ : ، يتربصن بعدهم بأنفسهن. فحذف (بعدهم) للعلم
به ، لأن الجملة إذا وقعت خبرا للمبتدأ فلا بد أن يعود منها عائد
الصفحه ١٨٨ : للعلم به ، والحذف للعلم بالمحذوف لوجود
الدلالة عليه كثير فى كلامهم والله أعلم
الصفحه ١٩ : فى غريب إعراب القرآن ، تأليف الإمام العلم الأوحد الزاهد أبى
البركات عبد الرحمن بن أبى سعيد الأنبارى