الصفحه ١٨٢ : كسرها
ضمّا) بأن تنحو
بكسرها نحو الضمة قليلا ، وبيائها (٨) نحو الواو قليلا ، ولذلك سماه بعضهم روما ؛ لأنه
الصفحه ١٩٧ : تاء أو نونا أو تنوينا أو دالا ، وذلك نحو :
قل ادعو أو
انقص قالت اخرج أن اعبدوا
الصفحه ٢٤٧ : ، ومن عدا الثلاثة فتح الراء ،
والهمزة ، وفتح حمزة الهمزة بلا خلاف.
وقف فيه
كالأولى ونحو رأت رأوا
الصفحه ٢٩٦ : ) بَعْضَها)(١٠) والفاعل ضمير الله لحمزة والكسائي (شلشلا) ، وللباقين بالنون.
وما كرّر
استفهامه نحو
الصفحه ٤٤٨ :
(وأبياتها
ألف تزيد ثلاثة ومع مائة سبعين) فيها نحو مائة الخطبة ، وفيها أبيات خارجة عن الفن ذكرت
الصفحه ٣٤ : ) وهي (٥) : الجنة ، ويقال : حظيرة القدس ، وأصلها : ما يحتظر به
على الغنم ونحوها بأغصان الشجر ، وغيرها
الصفحه ٤٧ : ء محركا
، نحو : (لَنْ يُؤْتِيَهُمُ
اللهُ)(١) (وفى
الوصل كسر الهاء بالضّمّ) اتباعا لضم الميم الذي هو الأصل
الصفحه ٤٨ : )(٥) (و) ما روي عنه ممن طرد الإدغام في (باقى الباب) نحو : (جِباهُهُمْ)(٦) و (وُجُوهُهُمْ
الصفحه ٥٤ : (أو يكن تا مخاطب وما) كان آخر فعل (ليس مجزوما ولا متثقّلا).
فإن (٨) كان أحد هذه الأربعة لم يدغم نحو
الصفحه ٦١ : (٥) «العنكبوت» و «الفتح» (مدغم) ، ولم يطرد ذلك في سائر الكلم ، نحو : (أَنْ يَضْرِبَ مَثَلاً)(٦)(سَنَكْتُبُ ما
الصفحه ٧٧ : (سما)
وصفا وفى النّحو أبدلا
(وآئمّة) حيث وقع (بالخلف قد مدّ) هشام (وحده) ، وعنه رواية بالقصر
الصفحه ٧٨ :
نافع ، وابن كثير ، وأبو عمرو ، وحققه لغيرهم (وفى) علم (النّحو
أبدلا) همزة ياء
مكسورة مضعفا ففيه
الصفحه ٧٩ :
أولئك أنواع
اتّفاق تجمّلا
فالمفتوحتان (ك جا أمرنا) والمكسورتان نحو : (من السما إن) (كُنْتَ مِنَ
الصفحه ٩٤ : أصلا كما مثل ، وما كان عارضا للوقف ،
نحو : (بَدَأَ)(١٤) و (أَنْشَأَ)(١٥) و (يُبْدِئُ)(١٦)(وَيُنْشِئُ
الصفحه ١١٠ : باردا عطر الطّلا]
(و) تاء التأنيث نحو : (أبدت) أحرفها (١) ستة : السين ، والثاء المثلثة