الصفحه ٤٤٧ : الضغط أكثر ، وأقوى مما يحصل في غيرها (فهذا) الذي قررناه في هذا الباب (مع التّوفيق) من الله (كاف محصّلا
الصفحه ١٦٥ :
(وما
بعده (إِنْ شاءَ) اللهُ)(١) ، وهو قوله : (سَتَجِدُنِي)(٢) في «الكهف» ، و «القصص» ، و «الصافات
الصفحه ٣٩٩ : (فى) (ليؤمنوا) بالله ورسوله (٢) عن ابن كثير وأبي عمرو (حق (٣) و) في أفعال (٤) (بعد
ثلاثة) ، وهي
الصفحه ١٩٥ :
(وخاطب) أي : قرأ بالخطاب في قوله : (وَمَا اللهُ بِغافِلٍ عَمَّا (يَعْمَلُونَ) * وَلَئِنْ أَتَيْتَ)(١) ابن
الصفحه ٢٢ :
فوالده) اسمه (٢) (العلا) ، واختلف في اسمه على اثنين وعشرين قولا ، أصحها : زبان
، بفتح الزاي وتشديد البا
الصفحه ١٨٤ :
(اللّام
خفّف لحمزة وزد ألفا من قبله) فاقرأ له : فأزالهما (فتكمّلا).
وآدم فارفع
ناصبا
الصفحه ٣٤٣ :
(وحقّ) عن ابن كثير وأبي عمرو (وفرّضنا (١) ثقيلا) راؤه ، وعن الباقين خفيفا (و (رَأْفَةٌ) فِي دِينِ اللهِ
الصفحه ٣٦ :
(هو) أي : الموصوف بما ذكر (المجتبى) أي : المختار عند الله (يغدو على النّاس كلّهم قريبا) من ربه (غريبا
الصفحه ٤١١ : .
[سورة الصف]
(ومتمّ) في قوله : (وَاللهُ مُتِمُّ
نُورِهِ)(٤) (لا
تنوّنه) بل أضفه (واخفض نوره) بالإضافة
الصفحه ١٨١ :
حسبلا) أي : قال : حسبي الله ونعم الوكيل ، في الحديث : «إن الله ليلوم على
العجز ، فابل من نفسك
الصفحه ١٧٧ : في (٣)(تُؤْتُونِ) مَوْثِقاً مِنَ
اللهِ)(٤) (بيوسف
حقّه)/ (٥) ابن كثير وأبو عمرو (و) الإثبات (فى
الصفحه ١٣٧ :
ووجه رواية
الإمالة له (١) ما تقدم من أن للعرب في إمالة الراء مذهبا ليس لهم في
غيرها ، فالذي وليها
الصفحه ٢٣٢ :
(وإشمام
صاد ساكن قبل داله كأصدق) في قوله : (وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ
اللهِ)(١) في الموضعين هنا
الصفحه ١٨ : .
«أشراف أمتي حملة القرآن» ـ (لسان
الميزان) ، وفيه نهشل أبي عبد الله قال أبو داود : ليس بشيء. وقال أبو حاتم
الصفحه ٣٠١ :
بالمضي
قال لها هل
لك يا تا (٦) في
قالت له ما أنت بالمرضيّ
فسقط بذلك طعن
من