الصفحه ١٩ :
هم (أولو البرّ والإحسان) عطف تفسير (والصّبر) أي : الحبس للنفس على ما تكره (والتّقى) أي : الخوف من
الصفحه ٢١ : ، يقال : كاثرته فكثرته بالفتح ، أي : أتيت بأكثر منه.
روى أحمد
البزّى له ومحمّد
على
الصفحه ٤٨ : / (١) ، وسيأتي ، وسمي الأول : كبيرا ؛ لكثرة وقوعه ، إذ
الحركة أكثر من / (٢) السكون ، وقيل : لتأثيره في إسكان
الصفحه ٥٣ : )(٥) قل أحقّ) من إظهاره ، [(و) وجّه أنه](٦) (بالتّأنيث
/ [٢٧ / ك] (والجمع أثقلا) فخفف بالإدغام ، ووجه
الصفحه ٦٠ : )(وَنَحْنُ لَهُ عابِدُونَ)(١٧).
وتسكن عنه
الميم من قبل بائها
على إثر
تحريك فتخفى
الصفحه ٦٩ : باتفاق لاستثقال مدين في
كلمة أعجمية كثيرة الحروف والدور (أو) ما وقع من حروف المد واللين بعد همز ذلك الهمز
الصفحه ٩٥ : كان لما (١) فيه من الخفة ، مثاله في المتوسط : (يَسْئَلُونَ)(٢) و (يَجْأَرُونَ)(٣) و (مسؤلا
الصفحه ٩٧ :
المد ما يفصل بين الساكنين كما في الألف ، والحذف (١) لما فيه من الإخلال لعدم الدليل عليه ، مثاله
الصفحه ٩٨ : تقدم من إبدال الهمزة (٢) ياء ساكنة لسكونه بعد كسر جار (على) وجهين : (إظهاره) فيقال : (وَرِءْياً
الصفحه ١٠١ : [من الثقل](٢٥) ك (الْمَرْءِ)(٢٦) و (السُّوءَ)(٢٧) وما فيه البدل والإدغام ك (قُرُوءٍ)(٢٨) و (النَّسِي
الصفحه ١١١ : .
والأبيات متصلة
بما سبق [من الغزل](٤) / (٥) ، والظلم بالفتح : ماء الأسنان ، [والعرب تصف الماء
الصافي
الصفحه ١٢٤ : السابق (وقل) أمالا أيضا (بلى) ، وإن كان حرفا ، والإمالة قليلة في الحروف لضعفها
وجمودها لما قيل من (٩) أن
الصفحه ١٤٣ : )(١) ، و (مِصْراً)(٢)(٣) ، و (فِطْرَتَ اللهِ)(٤) ، و (قِطْراً)(٥) ، و (وِقْراً)(٦) (سوى
الخا) من حروف
الاستعلاء فلم
الصفحه ١٤٦ :
(و) لكن (ما) من الراءات (حرف الاستعلاء) فيه (بعد
فراؤه لكلّهم التّفخيم فيها) حتى لورش فيما يرقق فيه
الصفحه ١٥٠ :
باب اللّامات
أي : مذاهبهم
فيها من الترقيق الذي هو الأصل والتفخيم تشبيها بالراء.
وغلّظ