الصفحه ١٧ : : لأفرشن لك فراشا
لينا ، ولأدثرنك دثارا حسنا جميلا ، فيصعد القرآن إلى السماء أسرع من الطرف (٣) ،
فيسأل الله
الصفحه ٨١ :
(وتسهيل الاخرى) أي : تغيير الثانية من الهمزتين (فى اختلافهما) بالتحريك بأن تكون الأولى مفتوحة ، [والثانية
الصفحه ٤٤٠ : إذا قرأ : (قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ
النَّاسِ) افتتح من «الحمد» ثم قرأ من «البقرة» إلى قوله : (وَأُولئِكَ
الصفحه ٥٥ : )(٣) والحاء والعين متقاربان ؛ لأنهما من وسط الحلق ، وعلة
تخصيصه بهذا [الحرف (٤) اتباع الأثر](٥) (وفى
الكاف
الصفحه ٢٧٨ : حفص) ومن عداهم لم يملها ، وأمال (طا) من «طه» ، و «طسم» معا ، و «طس» (ويا) من «يس» (٢) (صحبة) ذوو (ولا
الصفحه ٢٩ : الأسماء المعربة (منزلا) فذكر كلّ من المذكورين فيهما (٣) يدل على أن ضده الآخر.
وحيث أقول
الضّمّ
الصفحه ٣٣ : ء والحسنى
وإن كان هلهلا
(وظنّ به خيرا) بأن تحسن الاعتذار عنه ، وتحمل التأويل لما يصدر منه (وسامح
الصفحه ٣٩ :
باب الاستعاذة
إذا ما أردت
الدّهر تقرأ فاستعذ
جهارا من
الشّيطان بالله مسجلا
الصفحه ٦٢ : عليه حال الإظهار ، ولا شيء
من ذلك إذا كانت فتحة ، وذلك (٣) (فى
غير باء وميمها) أدغم كل منهما (مع
البا
الصفحه ٢٥٤ :
وشركائهم (١) (فاصل) وقد قدح بعض قاصري النحاة في هذه القراءة لما فيها من
الفصل المذكور ، (و) قال
الصفحه ٢٥٥ :
للقراءة كما تقدم ، قد ورد من كلام العرب / [١٢٧ / ك] الفصل بغير الظرف ،
وهو المفعول خلاف دعوى
الصفحه ٤٥١ :
الحديث من السلفي ، وغيره ، وكان ضريرا ومع ذلك كان لذكائه لا يظهر منه ما
يظهر من الأعمى في حركاته
الصفحه ١٣ : : مبعوثا إليهم ؛ ليدعوهم إلى دين الإسلام ، وهو
حال من ضمير (المهدى).
وعترته ثمّ
الصّحابة ثمّ من
الصفحه ١٨ :
أبواه
ـ إن كانا مسلمين ـ حلة خضراء خير من الدنيا وما فيها ، فيقولان : أنى لنا هذا ،
وما بلغته
الصفحه ٣٤ :
تحضّر حظار
القدس أنقى مغسّلا
(وعش سالما صدرا) من البغي والحسد وغير ذلك من [الأخلاق الذميمة