الصفحه ٢٤ :
(وأمّا) أبو الحسن (عليّ) بن حمزة مولى بني أسد الثالث من أئمة الكوفيين (فالكسائيّ نعته) [الذي شهر
الصفحه ٣٢ : : خالصها ، وهو ما فيها / (٢) من المعاني المنتخبة (وإن عثرت) أي : غلطت (٣) أي : صاحبها ، وأصله من العثار في
الصفحه ٤٢ : السورتين ، ولا في تركه ، عن ابن عامر
وأبي عمرو ، والذي ذكر عنهما فيما تقدم من تركه إنما هو استحباب من
الصفحه ٤٣ : : للثلاثة المذكورين اختيارا منه (دون نصّ) عنهم في ذلك ، ووجه ما اختاره بشاعة وصل أواخر ما قبلهن
بأوائلهن إذا
الصفحه ٥٦ :
الحروف المدغمة ، والضاد والشين متقاربان ؛ لأن الثانية من وسط اللسان ،
والأولى (١) من أقصى حافتيه
الصفحه ٦٧ : عمرو من طريق أهل العراق ، وقالون من
طريق أبي نشيط ، بخلاف عنه ، وهذا (٢) كله على التقريب من
غير إفراط
الصفحه ٨٧ :
الإدغام (يشبه) في اللفظ الري بمعنى : (الامتلا) من الماء فيلتبس (١) فأبقي على الهمز ، ليدل على
الصفحه ١٠٢ :
أو اليا فعن
بعض بالادغام حمّلا
(وما) من الهمز (واو اصلىّ تسكّن قبله أو اليا) كذا مدين كانا
الصفحه ١١٧ :
الفاء من صفة التفشي في الثاني ، وأجاب القراء بثبوت الرواية فيها (١) مع قصد (٢) التخفيف ، وعدم
الصفحه ١٣٠ : ) بالفتح والإمالة اليسيرة (جمّلا).
[ووجه استثنائه](٣) من ذوات الراء / (٤)(أَراكَهُمْ)(٥) على الفتح ، وقوع
الصفحه ١٣٤ :
رواته) ، وهما أبو
عمرو والكسائي أي : غلبوا من حاجهم (ك «الأبرار») و (الْأَشْرارِ)(٣) (والتّقليل) أي
الصفحه ١٤٧ : والمنفصلة (فهذا حكمه) تبين (متبذّلا) أي : منقادا وعرف من ذلك أن الساكنة بعد فتح أو ضم تفخم
ك (انْحَرْ
الصفحه ١٥٥ :
أبوهما) أي : الروم والإشمام / (١) (و) الحال (من قبله) أي (٢) : فيها (٣) (ضمّ
أو الكسر مثّلا
الصفحه ١٥٦ : باتّباع) رسم (١) (الخطّ) في المصحف الكريم اقتداء به (فى وقف الابتلا) فيقفون على المثبت ك (يُؤْتِي) من
الصفحه ١٦٨ : (آياتِيَ) الَّذِينَ)(٨) إسكانه (كما فاح منزلا) قرأ به أيضا ابن عامر ، ومن عدا من ذكر فتح الجميع