الصفحه ١٨ :
أبواه
ـ إن كانا مسلمين ـ حلة خضراء خير من الدنيا وما فيها ، فيقولان : أنى لنا هذا ،
وما بلغته
الصفحه ٣٤ :
تحضّر حظار
القدس أنقى مغسّلا
(وعش سالما صدرا) من البغي والحسد وغير ذلك من [الأخلاق الذميمة
الصفحه ٣٥ :
(من
لك) استفهام
استبعاد (بالّتي) أي : بالحالة التي هي في الشدة والصعوبة (كقبض على جمر فتنجو
من
الصفحه ٥١ :
(لاعتلا) لما فيه حينئذ (١) من توالي إعلالين / [٢٦ / ك].
فإبداله من
همزة هاء اصلها
الصفحه ٧٥ :
قنبل
فى الاعراف منها) أي : من الأولى (الواو
و) كذا أبدل منها
الواو مسهلا الثانية في (أَأَمِنْتُمْ
الصفحه ٧٩ :
باب الهمزتين من كلمتين
وأسقط الاولى
فى اتّفاقهما معا
إذا كانتا من
كلمتين
الصفحه ١٩٠ :
وننسخ به ضمّ
وكسر (ك) فى ونن
سها مثله من
غير همز (ذ) كت (إ) لى
الصفحه ١٩١ : ، وقد بسطت الكلام على ذلك في «أسرار التنزيل» ، وكذا توجيه القراءات بأسرها إنما محله ذلك ، وما يذكر
منه
الصفحه ٢٠١ : ) (ك) يف (ع) وّلا]
(ويطهرن) من قوله : (وَلا تَقْرَبُوهُنَّ
حَتَّى يَطْهُرْنَ)(٣) (فى
الطّاء) منه
الصفحه ٢٣٧ : ) (ل) ه
(ع) لا
[(و) قرأ بالإسكان في الحاء من قوله : (وَأَقْرَبَ (رُحْماً)(٣) سوى الشامى) ابن عامر قرأ هو
الصفحه ٢٣٩ : (ا) عتلا
(وبا عبد) الطاغوت (اضمم) جمع : «عبد» (واخفض
التا) من الطاغوت بالإضافة (١) [(بعد
فز) بذلك
الصفحه ٢٨٧ :
وتركه ، وهما (١) لغتان (وَ) مِنْ وَراءِ
إِسْحاقَ (يَعْقُوبَ)(٢) نصب الرفع) الذي قرأ به الأكثر على
الصفحه ٢٩٧ : ) الأول](٣) من (العنكبوت
مخبرا) ، وفيما عداها
سوى ما تقدم لابن عامر مستفهما كالباقين ، وهم : أبو عمرو
الصفحه ٣٠٤ :
وهنّ بكسر
النّون (ر) افقن (ح) مّلا
(وَ) مَنْ (يَقْنَطُ)(٦) هنا (معه) (إِذا هُمْ (يَقْنَطُونَ
الصفحه ٣٠٨ :
«من» ، وللباقين بفتح الياء وكسر الدال / (١) بناء للفاعل ، وهو ضمير «الله» ، و «من» مفعوله