الصفحه ٦٣ :
التّحريك للكلّ وصّلا
(ولم يصلوا ها
مضمر قبل ساكن) بواو وياء حذرا من الجمع بين ساكنين نحو : (لَهُ
الصفحه ٦٥ : (ب) جّلا
(وفى) هذه الألفاظ / [٣٣ / ك] (الكلّ) (يُؤَدِّهِ)(١) وما بعده (قصر الهاء) عند من كسرها
الصفحه ٧٠ : إليه ، ويمنع الاعتداد بالحركة المنقولة.
(وابن
غلبون طاهر بقصر جميع الباب قال) عن ورش ، (وقوّلا) من
الصفحه ٧٧ :
(ومدّك) بإدخال ألف / (١) بين الهمزتين (قبل) الثانية في حال (الفتح والكسر) لها من (حجّة بها لذ) إذ قرأ به
الصفحه ٨٥ : واحد (غير) همز (مجزوم
اهملا) من الإبدال
للسوسي.
وذلك في تسعة
عشر كلمة :
تسوء ونشأ ست
وعشر يشأ
الصفحه ٨٦ : تبدل له أيضا ، وهي
: (هَيِّئْ) لَنا مِنْ أَمْرِنا)(١) في «الكهف» (و
(أَنْبِئْهُمْ) بِأَسْمائِهِمْ
الصفحه ٨٨ : (شعبة) فأبدل همزه الأول واوا تخفيفا لثقله ، باجتماع همزتين.
(و) لا (يألتكم) (٣) من : «ألت
يألت» قرأه
الصفحه ٩٣ :
للأثر ، وإن كان ليس من أصل قالون مطلقا ولا ورش ؛ لكونه لغير الآخر ، إذ
هما في كلمة واحدة ، وقد
الصفحه ٩٤ : تطرّف منزلا
(وحمزة عند الوقف
سهّل همزه) أي : خففه (١) بما يأتي من وجوه (٢) التخفيف ، فرارا من
الصفحه ١٢٠ : ء (التّنوين والنّون) الساكنة المتطرفة (أدغموا بلا غنّة فى اللّام والرّا
ليجملا) في اللفظ بهما
من غير كلفة ، إذ
الصفحه ١٢٨ : ، وفي
سائر ما ذكر ويذكر من التفرقة.
__________________
(١) في د : وفي.
(٢) الأنفال : (١٧
الصفحه ١٣٥ : ء» ، (و) كذا (حرفا) سورة (النّمل) (أَنَا (آتِيكَ) بِهِ قَبْلَ أَنْ
تَقُومَ مِنْ مَقامِكَ)(٤)(أَنَا آتِيكَ بِهِ
الصفحه ١٣٧ :
ووجه رواية
الإمالة له (١) ما تقدم من أن للعرب في إمالة الراء مذهبا ليس لهم في
غيرها ، فالذي وليها
الصفحه ١٤٠ : الهمزة والهاء للألف (٧) / (٨) مخرجا والكاف للقاف ، والراء لما فيها من التكرير وحرف (٩) الاستعلاء ، فألحقت
الصفحه ١٥١ :
الياء منها كهذه
وعند رءوس
الآى ترقيقها اعتلا
(وحكم) ما بعدها ألف (ذوات اليا