الصفحه ٣١٢ :
سكون الذال من قوله (١) : (ليذكروا)/ (٢) عن حمزة والكسائي (شفاء) ، وثقلهما مفتوحتين للباقين (و) في
الصفحه ٣٣١ : قرأ به
الستة عن الكسائي (رضا) الأول من : «حل يحل» : إذا نزل ، والثاني من : «حل يحل» : إذا وجب (و) الضم
الصفحه ٣٤٠ : (العظم) لحما (٤) [واجمع فيهما للباقين](٥) (واضمم) [من : «أنبت»](٦) التاء ، (واكسر الضّمّ) في [الباء الذي
الصفحه ٣٤٥ :
(كَمَا
اسْتَخْلَفَ) الَّذِينَ مِنْ
قَبْلِهِمْ)(١) (اضممه) أي : التاء منه / (٢) (مع
الكسر) في اللام بنا
الصفحه ٣٦٣ : أموال الناس (١٠) اسم (١١) (خطاب) أي : تاء جمع (ضمّ) في أوله (والواو) [منه (ساكن) ، وعلامة النصب حذف
الصفحه ٣٧٩ : ](١) فثقّلا
[من (وَالصَّافَّاتِ)(٢)](٣) ، و (الزاجرات) (٤) ، و (التاليات
الصفحه ٣٨٧ :
مُتَكَبِّرٍ)(١) (نوّنوا) أخذا (من) قارئ (حميد) ، وهو ابن (٢) ذكوان ، وأبو عمرو ، وأضيفوه (٣) إلى
الصفحه ٤١٣ : التحريم
...
... وبالتّخفف عرّف (ر) فّلا
(وبالتّخفيف) (٣) للراء من
الصفحه ٤٣٧ : علينا رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقال : «يا أيها الناس ، إن لله سرايا من
الملائكة تحل ، وتقف على مجالس
الصفحه ١٥ : : جامعا لأنواع الخير من العمل به دون الاقتصار على
تلاوته (ويمّمه) أي : قصده / (١) (ظلّ
الرّزانة) أي
الصفحه ٢٣ : أذاعوا) أي : نشروا بها القراءة (فقد ضاعت) أي : فاحت بهم (شذا وقرنفلا) هما نوعان من الطيب.
فأمّا
الصفحه ٢٧ : ).
ومهما أتت من
قبل أو بعد كلمة
فكن عند شرطى
واقض بالواو فيصلا
(ومهما أتت من قبل
أو
الصفحه ٤٦ : حال من ضمير (صل) بمعنى : المتابعة والوصل المذكور ، وهو الأصل فيها (٢) بدليل عوده عند الاتصال بالضمير
الصفحه ٥٨ : )(٧)
(الْمَلائِكَةُ
طَيِّبِينَ)(٨) ، ومن العشرة (٩) التاء والإدغام فيها من باب المثلين لا المتقاربين.
(وفى
أحرف) من
الصفحه ٦١ :
بِجالُوتَ)(١)(كَالْأَنْعامِ بَلْ هُمْ أَضَلُ)(٢).
ووجه ما ذكر من
الإخفاء أن الإظهار ثقيل