الصفحه ٤٤١ : على
إعرابه ما سواهما
ولا تصلن هاء
الضّمير لتوصلا
(وأدرج على إعرابه) وحرك بنا
الصفحه ٤٥٢ : ](١)
__________________
(١) ما بين المعكوفين مكانه في د : «والحمد لله وحده ، وصلّى الله على
سيدنا محمد وآله وصحبه وسلم تسليما
الصفحه ١٦ : (يهنيه مقيلا وروضة) أي : موضع استراحة ونزهة يحصلان له من أجل القرآن ،
ونصبهما على التمييز ، (ومن
أجله) أي
الصفحه ٢٣ : المبرّز) بالكسر على غيره حال كونه (أفضلا)
وذاك ابن
عيّاش أبو بكر الرّضى
وحفص
الصفحه ٢٥ : ) غير (٣) مستصعب ، وقد حصل له ما ترجاه ، وتسهل له بما رمزه حيث
قال :
جعلت أبا جاد
على كلّ قارئ
الصفحه ٣٢ : ،
وتأويله على أحسن محمل ، وأصل الأمون : الناقة القوية / (٤) / [١٦ / ك] الصابرة على الأحمال الشاقة ، وأخبر به
الصفحه ٤٤ :
الدّهر فيها فتثقلا
(ومهما تصلها) أي : البسملة (مع أواخر سورة) على رأي من يفصل بها بين السورتين
الصفحه ٤٨ : فيه تحفّلا
(ودونك الادغام
الكبير وقطبه) الذي يدور عليه (أبو
عمرو البصرىّ) لكونه (فيه
تحفّلا
الصفحه ٦٠ : رَبِّي)(٧).
سوى قال ثمّ
النّون تدغم فيهما
على إثر
تحريك سوى نحن مسجلا
الصفحه ٦٢ : ) في البابين حركة الحرف (١) المدغم إذا كانت ضمة [(ورم) حركته إذا كانت ضمة](٢) أو كسرة تنبيها على ما كان
الصفحه ٩٢ : (كاسيه
ظلّلا) إذ جاء به على
الأصل من عدم النقل ، وعلى اللغة الفاشية من كسر التنوين ؛ لملاقاة الساكن
الصفحه ٩٦ : مهما
تطرّف مثله
ويقصر أو
يمضي على المدّ أطولا
(ويبدله مهما
تطرّف) ألفا (مثله
الصفحه ١١٧ : المبالاة بذهاب ما ذكر.
وعذت على
إدغامه ونبذتها
(ش) واهد (ح) مّاد وأورثتمو (ح)
لا
الصفحه ١٢٣ : على أن «هدى» يائي ، وعصوان دلت على أن «عصى» واوي (وإن
رددت إليك الفعل) أي : وصلته بضمير نفسك (صادفت
الصفحه ١٥٤ : (إلّا للازم بناء) أريد بالأول (وإعرابا غدا متنقّلا) أريد بالثاني ، ولو اقتصر على أحد اللقبين (٣) ؛ لتوهم