الصفحه ٢١٤ : [للأمور ، والستة كما لفظ به ، والجميع عليه
في الأول ، وهو : (وَيَقْتُلُونَ
النَّبِيِّينَ
الصفحه ١٨٦ :
وقالون فى الأحزاب
فى للنّبىء مع
بيوت النّبىء
الياء شدّد مبدلا
الصفحه ١٨٥ : )
وجمعا وفردا
فى النّبىء وفى النّبو
ءة الهمز كلّ
غير نافع ابدلا
(وجمعا) سلامة
الصفحه ٢٠ : ءة النبي صلىاللهعليهوسلم في فيه في المنام (نافع) عطف بيان ، وهو [ابن عبد الرحمن](٦) مولى جعونة الليثي
الصفحه ٣٤ : على جمر
فتنجو من البلا
(وهذا زمان الصّبر) الذي قال النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ : «يأتي
على
الصفحه ٣٧١ : ) ، وقرأه هو بالتأنيث (وَخاتَمَ) النَّبِيِّينَ)(١٠) (وكّلا).
بفتح (ن) ما
ساداتنا اجمع بكسرة
الصفحه ٤٤٠ : الدارمي](٣) في «مسنده» بسند حسن عن ابن عباس عن أبي بن كعب رضي الله عنهم أن
النبي صلىاللهعليهوسلم كان
الصفحه ٤٥٠ : في الصلاة على النبي صلىاللهعليهوسلم بالمسك والمندل ؛ لأنهما أشرف وأطيب ، وبالزرنب
والقرنفل في
الصفحه ٤٥٢ : العالمين ، وصلّى الله على سيدنا محمد النبي الأمي ، وعلى آله
وصحبه وسلم».
الصفحه ٣٥٣ :
ألا يسجدوا
قرأه هكذا ب «ألا» الاستفتاحية ، [وياء التنبيه](١) ، أو النداء أو فعل الأمر (راو) ، وهو
الصفحه ٣٧ : نصح الكلب لأهله ،
فإنهم يجيعونه ويضربونه ويطردونه ، ويأبى إلا (٤) أن ينصح لهم» (٥).
لعلّ إله
الصفحه ٩٠ : )(٧)(طَعامٌ إِلَّا)(٨) ، ومن الآخر : لام التعريف بدليل سماع الوقف عليها عن
العرب نحو : (الْأَرْضِ)(٩)(الْأُولى
الصفحه ١٦٠ : .
فتسعون مع
همز بفتح وتسعها
(سما) فتحها إلّا مواضع همّلا
(فتسعون) جاءت (مع
همز) بعد
الصفحه ١٦٥ : » (و
(أَجْرِيَ) إِلَّا) في «يونس» ، و «سبأ» ، وموضعي (٧) «هود» ، وخمسة في «الشعراء» (سكّنا) حال كون / (٨) السكون
الصفحه ١٦٦ :
المستثنيات من ضابط نافع وأبي عمرو ، والباقي مما اختصا بفتحه سبع (٦) وعشرون (مِنِّي إِلَّا)(٧)(٨)(مِنِّي