وفى يقتلون
الثّان قال يقاتلو
|
|
ن حمزة وهو
الحبر ساد مقتّلا
|
(وفى يقتلون
الثّان) الذي بعده (الَّذِينَ يَأْمُرُونَ) (قال
يقاتلون حمزة وهو الحبر ساد مقتّلا) أي : مجربا [للأمور ، والستة كما لفظ به ، والجميع عليه
في الأول ، وهو : (وَيَقْتُلُونَ
النَّبِيِّينَ)].
وفى بلد ميت
مع الميت خفّفوا
|
|
(ص) فا (نفرا) والميتة الخفّ (خ)
وّلا
|
(وفى بلد ميت) بعد إلى واللام (مع) جميع ما جاء من لفظ (الميت خفّفوا) بسكون الياء (صفا نفرا) هم : أبو بكر وأبو عمرو وابن كثير [وابن عامر] ، والباقون ثقلوا (و) (الْأَرْضُ (الْمَيْتَةُ) في «يس» (الخفّ) فيها للستة (خوّلا) والتثقيل لنافع.
وميتا لدى
الأنعام والحجرات (خ) ذ
|
|
وما لم يمت
للكلّ جاء مثقّلا
|
(و) (أَوَمَنْ كانَ (مَيْتاً) لدى الأنعام) ، (و) (لَحْمَ أَخِيهِ
مَيْتاً) لدى (الحجرات) التخفيف فيهما (خذ) للستة / والتثقيل لنافع ، وهما لغتان (وما لم يمت) ، نحو : (إِنَّكَ مَيِّتٌ
وَإِنَّهُمْ مَيِّتُونَ) (وَما هُوَ بِمَيِّتٍ) (للكلّ
جاء مثقّلا) وما عدا ما ذكر للكل جاء مخففا ، وهو (الْمَيْتَةَ
وَالدَّمَ) ، و (وَإِنْ يَكُنْ
مَيْتَةً) ، و (إِلَّا أَنْ يَكُونَ
مَيْتَةً) ، و (بَلْدَةً مَيْتاً).
وكفّلها
الكوفى ثقيلا وسكّنوا
|
|
وضعت وضمّوا
ساكنا (ص) حّ (ك) فّلا
|
__________________