سورة آل عمران
وإضجاعك
التوراة (م) ا (ر) د (ح) سنه
|
|
وقلل (ف) ى (ج)
ود وبالخلف بللا
|
(وإضجاعك التوراة) أي : إمالته كبرى حيث وقع في القرآن الذي قرأ به ابن
ذكوان والكسائي ، وأبو عمرو (ما
رد حسنه وقلل) أي : أميل إمالة يسيرة (فى
جود) أي : مطر غزير
كناية عن سعته في القراءة عن حمزة وو رش بلا خلاف (و) عن قائلون (بالخلف بللا) أي : التقليل ، وعنه روآية بترك الإمالة أصلا كالباقين.
وفى تغلبون
الغيب مع تحشرون (ف) ى
|
|
(ر) ضا وترون الغيب (خ) ص وخللا
|
(وفى) (سَتُغْلَبُونَ) الغيب مع تحشرون ) عن حمزة والكسائي (فى رضا) والخطاب فيهما عن غيرهما / [١٠٨ / ك] (و (يَرَوْنَهُمْ مِثْلَيْهِمْ) (الغيب) فيه (خص) للستة (وخللا) هو بمعنى : خص ، والخطاب فيه لنافع.
ورضوان اضمم
غير ثانى العقود كس
|
|
ره (ص) ح إن
الدين بالفتح (ر) فلا
|
(ورضوان اضمم) راءه حيث وقع لأبي بكر (غير ثانى العقود) ، وهو : (يَهْدِي بِهِ اللهُ
مَنِ اتَّبَعَ رِضْوانَهُ) فإن (كسره
صح) عنه اتباعا
للأثر ، ومن عداه كسره حيث وقع ، وهما لغتان في مصدر «رضي» (إِنَّ الدِّينَ) عِنْدَ اللهِ
الْإِسْلامُ) (بالفتح) لأن عند الكسائي (رفّلا) [على البدل من المبدل / من «أنه»] ، والباقون بالكسر استئنافا.
__________________