الصفحه ٣٦ :
(هو) أي : الموصوف بما ذكر (المجتبى) أي : المختار عند الله (يغدو على النّاس كلّهم قريبا) من ربه (غريبا
الصفحه ٨٣ : ) آل عمران : (٢٨).
(١٧) سقط من ك.
(١٨) الإسراء : (١٤).
(١٩) الحجر : (٤٩).
(٢٠) مريم
الصفحه ١٣٦ :
وكلّ منها (٣) (بخلف
لابن ذكوان غير ما يجرّ من المحراب) وذلك في «آل عمران» ، و «مريم» فإنه لا خلاف عنه
الصفحه ٢٨٦ : (حصن)
قبله النّون (ث) مّلا
(وَ) مِنْ خِزْيِ (يَوْمِئِذٍ)(١) هنا (٢) (مع) (عَذابِ يَوْمِئِذٍ
الصفحه ٤٠٧ : ) وشديدان من (١٣) التصديق عن الباقين.
وآتاكم فاقصر
(ح) فيظا وقل هو ال
غنىّ هو احذف
الصفحه ٤٤١ : ءه (ما سواهما) من / (٣) غير تغيير (ولا تصلن هاء الضّمير) في قوله : (خَشِيَ رَبَّهُ)(٤) ، و (شَرًّا يَرَهُ
الصفحه ٢٤ :
(وأمّا) أبو الحسن (عليّ) بن حمزة مولى بني أسد الثالث من أئمة الكوفيين (فالكسائيّ نعته) [الذي شهر
الصفحه ٨٧ :
الإدغام (يشبه) في اللفظ الري بمعنى : (الامتلا) من الماء فيلتبس (١) فأبقي على الهمز ، ليدل على
الصفحه ١٣٠ : ) أي : النوعين فعلى ، وآخر الآي المذكورة فإنه (اعتلا) فيه إلى الإمالة المحضة لما تقدم من أن للعرب في
الصفحه ١٤٧ : والمنفصلة (فهذا حكمه) تبين (متبذّلا) أي : منقادا وعرف من ذلك أن الساكنة بعد فتح أو ضم تفخم
ك (انْحَرْ
الصفحه ١٧٥ : الإثبات الجائز له أيضا.
__________________
(١) آل عمران : (٣١).
(٢) طه : (٩٠).
(٣) سقط من
الصفحه ١٩٨ : ) أي : في الموضعين : (وَلكِنَّ الْبِرَّ
مَنْ آمَنَ)(٨)(وَلكِنَّ الْبِرَّ مَنِ اتَّقى)(٩) ، ومن عداهما
الصفحه ٢١٠ :
(وقل (فَأْذَنُوا) بِحَرْبٍ)(١) (بالمد) للهمزة (واكسر) الذال لحمزة ، وأبي بكر يا (فتى صفا) أمرا من
الصفحه ٢٣٥ : ) داله للستة (خصوصا) من عدى (٤) ، ونافع فتح العين وشدد الدال من «اعتدى» ، والأصل : «تعتدوا» أدغمت التا
الصفحه ٢٤٠ : عيونا ال
عيون شيوخا (د)
انه (صحبة) (م) لا
(وضمّ) غين (الغيوب) الذي قرأ به الأكثر