الصفحه ٤٢٥ :
ومن سورة النّبأ إلى
سورة العلق
[سورة النّبأ]
وقل لابثين
القصر (ف) اش وقل ولا
الصفحه ٤٥٥ : ....................................................... ٣٩٥
ومن سورة محمّد صلىاللهعليهوسلم إلى سورة الرّحمن عزوجل
الصفحه ٤٤٢ : (يصدق الابتلا) أي : الاختبار بأن تعرف حاله من الغش.
ولا بدّ فى
تعيينهنّ من الألى
الصفحه ٣٠ : له فيه مذهب
فلا بدّ أن
يسمى فيدرى ويعقلا
(ومن كان) من القراء (ذا باب له فيه
الصفحه ٨٢ : (٢)(مَنْ (يَشاءُ إِلى) صِراطٍ)(٣) وتسهيل الأخرى فيه (كالياء أقيس معدلا) من [غيره ، أي](٤) : إنه الجاري على
الصفحه ١٧ : : لأفرشن لك فراشا
لينا ، ولأدثرنك دثارا حسنا جميلا ، فيصعد القرآن إلى السماء أسرع من الطرف (٣) ،
فيسأل الله
الصفحه ٥٥ : : (تلا) أي : تبع ما قبله من
__________________
(١) آل عمران : (٤٥).
(٢) المائدة
الصفحه ١٤ : ) حال من ضمير / (١) متعلق الخبر ، و «إذ» في البيت حرف تعليل ، أي : قبله ؛ لأن غير القرآن سريع
إلى البلا
الصفحه ٣٩ :
باب الاستعاذة
إذا ما أردت
الدّهر تقرأ فاستعذ
جهارا من
الشّيطان بالله مسجلا
الصفحه ٦٢ : ء أو ميم) لما يلزم عليه فيهما من التكلف المؤدي إلى قبح اللافظ / (٤) نحو : (يُكَذِّبُ بِهِ)(٥)(يُعَذِّبُ
الصفحه ٢٥٤ :
وشركائهم (١) (فاصل) وقد قدح بعض قاصري النحاة في هذه القراءة لما فيها من
الفصل المذكور ، (و) قال
الصفحه ٢٥٥ : أقلت](١٠) تارة باللفظ ، وتارة بقراءة فيه (١١) حتى لا يفوته شيء من لغاتها ، لاهتدى إلى وجه (١٢) الصواب
الصفحه ٤٥١ : ، وعلى آله
__________________
(١) في ز : ويقول لأصحابه.
(٢) سقط من د.
(٣) في ز : المفيد
الصفحه ١٣ : : مبعوثا إليهم ؛ ليدعوهم إلى دين الإسلام ، وهو
حال من ضمير (المهدى).
وعترته ثمّ
الصّحابة ثمّ من
الصفحه ٢٣٧ :
(و) (٨) الإسكان فيها من قوله : (إِلى شَيْءٍ (نُكُرٍ)(٩) دنا) لابن كثير والباقون ضموا ، والأمران فيما ذكر
لغتان