الصفحه ٢٢٥ : أَخْلُقُ)(٥) (كلاهما
و (مِنِّي) إِنَّكَ)(٦) (و
(اجْعَلْ لِي) آيَةً)(٧) (و
(أَنْصارِي) إِلَى اللهِ)(٨) ، وقد
الصفحه ٢٧٦ : عمرو وابن عامر (مع مرجئون) لأمر الله (٨) هنا (وقد
حلا) والباقون
قرءوا بلا همز فيهما مثل : «تعطى
الصفحه ٣٩٤ : ) ، وقد تقدم فتح الأولى عن نافع وابن كثير وأبي عمرو ،
وفي (١١) الثانية عن ورش
الصفحه ٢٧٣ : ) والفتح عن غيرهما (ومعا إنّى) ، أي : (إِنِّي أَرى ما لا
تَرَوْنَ إِنِّي أَخافُ اللهَ)(١١) (بياءين) من يا
الصفحه ٤٠٩ : (ل) ا
(وفى) (لَأَغْلِبَنَّ أَنَا
وَ (رُسُلِي)(٧) اليا) للإضافة ، وقد تقدم فتحها عن نافع وابن عامر
الصفحه ٣٢٣ : )(٨)(بِرَبِّي أَحَداً)(٩)](١٠) (وما
قبل (إِنْ شاءَ) اللهُ)(١١) : (سَتَجِدُنِي)(١٢) هذه التسعة ياءات [الإضافة أي
الصفحه ٣٦٠ :
(و) في هذه السورة من ياءات الإضافة ثنتا عشرة : (عَلى عِلْمٍ (عِنْدِي)(١) وذو الثّنيا) أي : (سَتَجِدُنِي
الصفحه ٢٤١ : ) (العلا) ، وقد تقدم الفتح في الجميع عن نافع ، [وفيما عدا](١٦) الثانية والثالثة عن أبي عمرو أيضا ، وفي
الصفحه ٢٥٤ :
وشركائهم (١) (فاصل) وقد قدح بعض قاصري النحاة في هذه القراءة لما فيها من
الفصل المذكور ، (و) قال
الصفحه ٢٥٥ : المعترض (١) السابقة ، قال :
فزججتها
بمزجّة
(زجّ القلوص أبى مزادة)
هكذا
الصفحه ٣٢٧ : الياءات الست (مضافاتها الولا) بضم الواو ، وجمع «وليا» تأنيث (١٠) الأولى ، أي : بالضبط (١١) ، وقد تقدم
الصفحه ٣٧٨ :
(لِيُنْذِرَ) مَنْ كانَ حَيًّا)(١) بالغيب لابن كثير وأبي عمرو والكوفيين (دم غصنا و) قوله : (لِيُنْذِرَ
الصفحه ١١ :
بسم الله الرحمن
الرحيم
[وصلّى الله على سيدنا محمد وسلم](١)
الحمد لله رافع
أهل كتابه ، وأشهد
الصفحه ٣٠٢ : الفعل ب «أن» مضمرة بعدها و «إن» عليها نافية.
(و) (٦) في هذه السورة من ياءات الإضافة ثلاث (ما كانَ لِي
الصفحه ٣٣٦ : الباقين (ومضافها) أي : ياءات الإضافة في هذه السورة أربع : (هذا ذِكْرُ مَنْ (مَعِيَ)(٢) و (مَسَّنِيَ