الصفحه ٣٤ : على جمر
فتنجو من البلا
(وهذا زمان الصّبر) الذي قال النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ : «يأتي
على
الصفحه ١٥ : : «ليس منا من لم يتغن بالقرآن» (٧)
__________________
(١) [٤ أ / ز].
(٢) في ز : ونسبته القصيد إلى
الصفحه ١٤ : ) حال من ضمير / (١) متعلق الخبر ، و «إذ» في البيت حرف تعليل ، أي : قبله ؛ لأن غير القرآن سريع
إلى البلا
الصفحه ١٣ : : مبعوثا إليهم ؛ ليدعوهم إلى دين الإسلام ، وهو
حال من ضمير (المهدى).
وعترته ثمّ
الصّحابة ثمّ من
الصفحه ٤٥٢ : العالمين ، وصلّى الله على سيدنا محمد النبي الأمي ، وعلى آله
وصحبه وسلم».
الصفحه ٤٤٢ : (يصدق الابتلا) أي : الاختبار بأن تعرف حاله من الغش.
ولا بدّ فى
تعيينهنّ من الألى
الصفحه ٤٥١ : ، وعلى آله
__________________
(١) في ز : ويقول لأصحابه.
(٢) سقط من د.
(٣) في ز : المفيد
الصفحه ٤٥٠ :
(وبعد) أي : بعد الحمدلة (١) (صلاة
الله ثمّ سلامه على سيّد الخلق الرّضا) أي : المرضي حال كونه
الصفحه ٢٠ : عن العلم ، والسواد عن الجهل.
وسوف تراهم
واحدا بعد واحد
مع اثنين من
أصحابه
الصفحه ٢٥٣ :
(وخاطب شام) أي : ابن عامر / [١٢٦ / ك] عما / (١) (يعملون) وغيره قرأ بالغيب (و (مَنْ تَكُونُ) لَهُ عاقِبَةُ
الصفحه ١٨ : أنه لا يجزى ، أو أن جزاءه دونهما ، لا بل أعظم (٤) منه ، وقد تبين في الحديث السابق.
وعند البيهقي
أيضا
الصفحه ٤١٣ : : (٣).
(٢) سقط من ز.
(٣) في د : والتخفيف.
(٤) زيادة من ز.
(٥) التحريم : (٣).
(٦) في د : أعظم.
(٧) [٨٤
الصفحه ١٩ :
هم (أولو البرّ والإحسان) عطف تفسير (والصّبر) أي : الحبس للنفس على ما تكره (والتّقى) أي : الخوف من
الصفحه ٤٤٩ : مزلّلا) أي : منسوبا إلى الزلل.
فيا خير
غفّار ويا خير راحم
ويا خير
مأمول جدا
الصفحه ٩٠ :
باب / (١) نقل حركة الهمزة إلى السّاكن قبلها
[وحرّك لورش
كلّ ساكن اخر
صحيح