الصفحه ٢٧١ : ) ؛ لأن على تقدير اللام (عمّ) عن نافع وابن عامر وحفص (علا) ، والباقون كسروها استئنافا (وفيهما) أي : في
الصفحه ٣٠٧ :
بعد ألف ساكنة مقصورا عن البزي (هلهلا) أي : ضعف (٦) ؛ لأن الممدود لم يعهد قصره في الاختيار فالأرجح عنه
الصفحه ٣٠٩ : (موهّلا) بالواو بلا همز ، أي : موهما في (٥) ذلك أي : مغلطا ؛ لأن المذكور في كتاب الأخفش عنه
اليا
الصفحه ٣٢٣ :
التّذكير (ش) اف تأوّلا
(وطاء (فَمَا اسْطاعُوا) أَنْ يَظْهَرُوهُ)(١) (لحمزة
شدّدوا) ؛ لأن أصله
الصفحه ٣٤١ : (٨) باللام ؛ لأنه رسم في كل المصاحف بها.
وعالم خفض
الرّفع (ع) ن (نفر) وفت
ح شقوتنا
الصفحه ٣٥٤ : (أَلَّا) دون «أن» (٣) ؛ لعدم قطعها في الرسم ، ودون الياء ؛ لأنها جزء
المضارع.
ويخفون خاطب
يعلنون
الصفحه ٣٥٦ : واقرأ / [١٧٤ / ك] له (العمي ناصبا) على المفعولية (وباليا) هنا (لكلّ) من الستة (٤) (قف) ؛ لأنه رسم باليا
الصفحه ٤٠٠ : (ينادي) المنادي (٨) (قف) لابن كثير (دليلا بخلفه) ؛ لأنه فعل مرفوع ، فلا موجب لحذف يائه ، والستة وقفوا
الصفحه ٤١٨ : ) (وَ (أَنَّ الْمَساجِدَ) لِلَّهِ)(١١) (فتحه) ؛ لأنه على تقدير اللام (وفى) (وَ (أَنَّهُ لَمَّا
الصفحه ٤٢٣ : على
الأصل لأنه من الوقت
وبالهمز
باقيهم قدرنا ثقيلا (ا) ذ
(ر) سا وجمالات فوحّد
الصفحه ٤٣٣ : )(١) (ولم
يأخذ به) ابن مجاهد مع
روايته له (متعمّلا) ؛ لأن حذف الألف في مثل ذلك ضعيف في العربية والوجه
المد
الصفحه ٤٤٥ : عند خروجها / [٢١٠
/ ك] وجريان النفس معها ، والتسعة (٥) عشر الباقية مجهورة ؛ لأنه يجهر بها عند النطق
الصفحه ٤٥١ : » (٣) لابن عبد البر.
وعنه أنه قال :
لا يقرأ أحد (٤) قصيدتي هذه إلا وينفعه الله تعالى بها ، لأني نظمتها
الصفحه ١٥ :
هو المرتضى
أمّا إذا كان أمّة
ويمّمه ظلّ
الرّزانة قنقلا
(هو) أي
الصفحه ٣٠ : إذا سهل ابتلاعه (عذبا مسلسلا) : حالان ، والعذب : الحلو ، والمسلسل : السهل ، وأصلهما
في وصف الما