الصفحه ١٠٢ : ءِ)(٧) و (الضَّرَّاءُ)(٨) ، فلا يدخله إشمام ولا روم ؛ لأن الألف والياء والواو
فيه كألف (يَخْشَى)(٩) وياء (١٠) «يرمي
الصفحه ١١٦ : عند النحاة ؛ لأن أصل الأول الحركة ،
ولذهابها في
__________________
(١) النساء : (٧٤).
(٢) الرعد
الصفحه ١٢٠ : ؛ لأنه لا يكون إلا
آخرا.
__________________
(١) سقط من د.
(٢) [٢٤ ب / ز].
(٣) البقرة : (٨٥
الصفحه ١٢١ : والنون الساكنة (ميما) كائن (٨) (لدى
البا) لكل القراء ،
وذلك بدل الإدغام ، [إلا أن يكون](٩) فيه غنة ؛ لأن
الصفحه ١٢٤ : ) (وفى متى معا) الأول لشبهه ب «فعلى» ، والثاني [لقلب ألفه](٨) في التثنية ياء (وعسى أيضا أمالا) لأنه فعلى
الصفحه ١٢٥ : سورة «النور» (وإلى
من بعد حتّى وقل على) ؛ لأن الثلاث حروف لا مدخل لها في الإمالة ، [ولدى اسم](٢) فعل
الصفحه ١٣٣ : ؛ لأنه ليس فيه ما في الجمع من توالي كسرتين ،
وياء ، ولم يلحق به نحو : (الذَّاكِرِينَ
الصفحه ١٤٦ : : أقم
في القيظ في خص ضيق ، وسميت بذلك ؛ لأن اللسان يستعلي عند النطق بها إلى الحنك ،
وأمثلتها (إِرْصاداً
الصفحه ١٥٣ : ء بها ؛ لتعذره بالساكن (١) ، والوقف به ؛ لأنه محل الاستراحة ، وفيه خفة (وهو) أي : الوقف (اشتقاقه) أي
الصفحه ١٨٦ : الصّابئين
الهمز والصّابئون خذ) للستة ، وتركه نافع بالحذف تخفيفا ، أو لأنه من «صبا يصبو» بلا همز فالفاعل صابي
الصفحه ١٩٧ : وعاصم وأبي عمرو (فى ند حلا) ؛ لأنه الأصل في التقاء الساكنين ثم الساكن الأول لم يقع إلا لاما أو واوا
أو
الصفحه ٢٠٨ : تَرَبَّصُونَ) / (٤) (انجلا) ؛ لأن ما قبل التاء (٥) المشددة فيه ساكن غير حرف مد ولين ، وهي (٦) في ثمانية أحرف
الصفحه ٢١٣ : اللهِ
الْإِسْلامُ)(٩) (بالفتح) لأن عند الكسائي (رفّلا) [على البدل من المبدل / (١٠) من «أنه»](١١
الصفحه ٢٣٨ : قبله ، والباقون قرؤه بلا واو ؛ لأنه رسم
في مصاحف الكوفة والبصرة بالواو ، وفي غيرها بدونها (ورافع
الصفحه ٢٦٧ : (٩) قرأه بلا مد مفردا مرفوعا ؛ لأنه قرأ الفعل قبله : (وَاتَّبَعَتْهُمْ)(١٠) بتاء التأنيث.
يقولوا