الصفحه ١٤ : ) حال من ضمير / (١) متعلق الخبر ، و «إذ» في البيت حرف تعليل ، أي : قبله ؛ لأن غير القرآن سريع
إلى البلا
الصفحه ١٩ : / [٨ ك] البدور عليهم استعارة ، ورشحها بما ذكره ، وعدل إليها عن
الكواكب ، وإن كان أنسب بالعدد المذكور ؛ لأن ضياءها
الصفحه ٤٨ : ) أي : اجتمع ؛
لأنه قرأ بمجموعه : [واشتهر به](٣).
ففى كلمة عنه
مناسككم وما
الصفحه ٥٢ :
(وقبل
(يَئِسْنَ)(١) الياء فى اللّاء عارض سكونا أو اصلا) ؛ لأن أصله :
اللاي بياء
ساكنة بعد
الصفحه ٥٦ :
الحروف المدغمة ، والضاد والشين متقاربان ؛ لأن الثانية من وسط اللسان ،
والأولى (١) من أقصى حافتيه
الصفحه ٦١ : طائفة إلى أنه يمنعها ؛ لأنها إنما كانت للكسر ، وقد زال به ،
ورد بكونه منونا (١٤) والإدغام عارض كما أشار
الصفحه ٧٥ : (٦) اتبع الأثر / [٣٩ / ك] ووجه الإبدال [في الأصل](٧) إرادة التحقيق ، والتسهيل بعده ؛ لأن الإبدال في الأولى
الصفحه ٧٦ : ) وذلك في أأمنتم
في السور الثلاث (٨) ، و (أَآلِهَتُنا)(٩) في «الزخرف» ؛ لأن الثانية [فيها تسهيلها](١٠
الصفحه ٧٧ : ؛ لأنه مكسور (١٣) (وسهّل) همزه كالباقين (سما وصفا) إذ قرأ به
__________________
(١) [٢٣
الصفحه ٧٨ : التحقيق والتسهيل بين بين ؛ لأن أصله «أأممة» ك «أفعلة» ، إذ هو جمع إمام ، وقياسه أمة بإبدال الهمز الساكن
الصفحه ٨٢ : الهمزة والواو ، [وكلاهما اتباعا للأثر ، وفرارا من
وقوع ياء ساكنه بعد ضمة ، ولم يبال بكسر الواو](٧) ؛ لأنه
الصفحه ٨٥ :
القول الأخير ؛ لأنه لفظ بصوت واحد ، والمتحرك بصوتين له وللحركة ، فجرى (١) فيه التحقيق على متن
الصفحه ٨٩ : قبلها ، فتبدل ألفا بعد
الفتح (كآدم) والأصل : «أأدم» ؛ لأنه أفعل من : أديم الأرض ، أو الأدمة ، وياء بعد
الصفحه ٩٠ : )(قالُوا آمَنَّا)(١٦)(إِلَّا أَنَّهُمْ)(١٧) ، وبخلاف الآخر المتحرك ؛ لأنه لا يقبل حركة غيره إلا
بعد سلب
الصفحه ٩٧ : ) ، و (روف) ، و (مستهزون) يسهل (١٩) الهمز (بين) لفظه و (بين) حرف حركته ؛ لأنه القياس ، ولا مانع ، هذا تمام