الصفحه ٤١ :
باب البسملة
هي : مصدر بسمل
، إذا قال : [بسم
الله] (١).
وبسمل بين
السّورتين (ب) سنّة
الصفحه ٥١ : ومن
يظهر فبالمدّ علّلا
(وواو هو المضموم
هاء) إذا تلاها واو
(ك
(هُوَ وَمَنْ) يَأْمُرُ
الصفحه ١٩٨ : / (٤) شيئا ولا خلاف في كسر الأول إذا كان ضم الثالث عارضا
نحو : (أَنِ امْشُوا)(٥)(إِنِ امْرُؤٌ)(٦) ؛ لأن الأصل
الصفحه ٧٢ : واللين بجامع الخفاء ، وإن كانا أنقص في الرتبة
، ووجه التوسط : مراعاة النقص بكلمة ؛ لأن ورشا فيما كان
الصفحه ٦٩ : واقع (بعد ساكن صحيح) فإنه أيضا لا يمد باتفاق ؛ [لأنه عارض نحو : (ائْتِ)(١)](٢) ؛ لأن الهمز فيه معرض
الصفحه ٨٠ :
وقد قيل محض
المدّ عنها تبدّلا
(و) تغيير الهمزة (الاخرى) أي : الثانية ؛ لأنها أولى به لحصول
الصفحه ١٢٨ : ، وأبو عمرو
غاير بينهما ؛ لتغايرهما في المعنى ؛ لأن الأول صفة لا تفضيل فيه ، والثاني
للتفضيل فحسن التغاير
الصفحه ١٧٣ :
باب مذاهبهم في ياءات الزّوائد
ودونك ياآت
تسمّى زوائدا
لأن كنّ عن
خطّ
الصفحه ٢٤٧ : بخلاف (٨) على حذف إحدى النونين (والحذف) عند القراء (لم يك أوّلا) بل في الثانية ، وهي : نون الوقاية ؛ لأن
الصفحه ٨٤ :
(ويبدل للسّوسيّ
كلّ مسكّن من الهمز) فاء أو عينا أو لاما (مدّا) طلبا للخفة ، وخصه دون المتحرك إما لأنه
الصفحه ١٥٨ :
ك] عداه ، وعدا الكسائي على اللام ؛ لأنها رسمت مفصولة (والخلف) عن الكسائي (رتّلا) فروي عنه الوقف
الصفحه ١٨٤ : كَلِماتٍ)(١) (آدم
فارفع) على الفاعلية (ناصبا كلماته) على المفعولية (بكسر) لأنه جمع مؤنث سالم للستة
الصفحه ٣٢٩ : / ك] عن أبي عمرو (حجّ) ؛ لأنه (٩) مثنى منصوب ، ووجه الألف أنه
__________________
(١) طه : (٥٣
الصفحه ٤٤٦ :
(للشّديدة
مثّلا) ، وسميت بذلك
؛ لأنها قويت في مواضعها ، ولزمتها ومنعت الصوت أن يجري معها حال
الصفحه ١٢ : : مالكي ، وهو عطف بيان ، أو نعت ؛ لأنه صفة مشبهة ك
«بر» والجملة خبرية لفظا ، والمراد بها الدعاء ، أي