الصفحه ٣٤ :
اختلف فيه من لفظ «الرياح» المعرّف بالألف واللّام وهو خمسة عشر موضعا (٦) ، فأمّا ما بقي وهو ثلاثة مواضع
الصفحه ٣١٨ : ٢ / ٣٩٦) ، والقراءة بالواو في الفعل هنا جاءت على
الأصل وهو من الوقت ، أما قراءة الباقين فعلى قلب الواو إلى
الصفحه ٨٩ : ٢ / ٢٦٢ ، وأورد الجهنيّ في كتاب (البديع) / ٢٨٦ : أن كل ما جاء في كتاب
الله تعالى من ذكر (الكلمة) فهو في
الصفحه ٢٨١ :
آيها وتلطيفه ذكر في بابه (٢)].
١١ ـ قرأ أبو
جعفر وهشام (ما كذّب الفؤاد) بتشديد الذال (٣).
(ما رأى
الصفحه ١٨٨ : به) (٦٠) (بأنّ الله هو الحقّ
(٦٢) من دونه هو الباطل (٦٢) وأنّ الله هو) (٦٢) (سخّر لكم (٦٥) أن تقع
على
الصفحه ٧٧ : .
الباقون بتشديد
القاف من غير ألف (١).
٩٥ ـ قرأ
الكوفيون ويعقوب «فجزاء» بالتنوين ، «مثل ما» بالرفع
الصفحه ١٠٧ : ] «وأعلم
من الله» [٦٢] «قد وقع عليكم» [٧١] «عن أمر ربّهم» [٧٧] «إذ قال لقومه» [٨٠] «ما
سبقكم بها» [٨٠
الصفحه ٢٤ : ألف هنا وفي الأعراف [١٤٢] وطه [٨٠](٢).
(إتّخذتم) [٥١] ذكر (٣).
٥٤. قرأ أبو
عمرو من غير طريق ابن
الصفحه ١٣٨ : ) [١١] و (من واق) [٣٤] (ولا واق) [٣٧].
أما (هاد) و (وال) و (من واق)(٢) و (واق) فاتفق الكلّ على تنوينهن
الصفحه ١٨٧ : (لهاد) فوقف عليها بالياء يعقوب.
تفصيل ما أدغم أبو عمرو (٦)
وجملته اثنان وثلاثون حرفا وهي
الصفحه ١٦٠ : (٦) وإضافتها إلى سنين (٧).
٢٦. قرأ ابن عامر
(ولا تشرك) بالتاء على الخطاب جزما (٨).
٢٨. (بالغدوة) ذكر في
الصفحه ١٦ :
(٤). وأشمّها زاء خلف عن حمزة (٥). وافقه الدوريّ عنه في ما كان فيه ألف ولام ، وكذلك
خلّاد من طريق العراقيين
الصفحه ٢٢٠ : ء (٣).
٥٠ ـ قرأ ابن
عامر والكوفيون إلّا أبا بكر (إلى أثر رحمة الله) بألف بعد الهمزة وآخر بين الثاء والرا
الصفحه ١٧٠ :
٦٦. (أإذا ما متّ) ذكرا (١).
٦٧. قرأ نافع
وابن عامر وعاصم (أولا يذكر) بتخفيف الذال (٢) والكاف
الصفحه ٣١٤ :
سورة المدّثر [عليه الصلاة والسلام]
٥ ـ قرأ أبو
جعفر ويعقوب وحفص : «والرّجز» بضم الراء ، الباقون