الصفحه ٢٩٢ :
٢٠ ـ «ورضوان»
ذكر في آل عمران (١).
٢٣ ـ قرأ أبو
عمرو «بما أتاكم» بقصر الهمزة من المجي
الصفحه ١٢٥ : أحيانا بسبب ثقل
التشديد وكثرة الاستعمال وحينئذ يجوز إلغاؤها وهو الغالب ، كما يجوز إعمالها على ما
هو الأصل
الصفحه ٢٧ : بالتشديد والتخفيف والتشديد أجود ، وأصلها أمنوية على وزن
أفعولة من مني بمعنى قدر وبمعنى تلا ، فعلى الأول ما
الصفحه ١٣١ : الهمزة المفتوحة على تقديم عين الفعل
على فائه وإبدالها وكذلك جميع ما يأتي منه وجملته خمسة مواضع ، ومنها
الصفحه ٢٢٢ : مبتدأ وما بعده
خبر وقراءة النصب بالعطف على (ما) وهي اسم (أن).
(٤) الكنز / ٤٦٢.
(٥) الكنز / ٣٤٩
الصفحه ٩١ : الياء على ما لم يسمّ فاعله «قتل» بالرفع
لقيامه مقام الفاعل ، «أولادهم» بالنصب / ١٥٦ و/ مفعول «قتل
الصفحه ٣٠٠ : الاستفهام بالفاء يكون منصوبا فجاء الفعل (أكون) منصوبا بعطفه على ما قبله
لفظا ، أما قراءة الجزم فبالعطف على
الصفحه ٢٨٦ : (٧).
__________________
(١) ينظر : السبعة / ٦١٩ ، والتيسير / ٢٠٦ ، والإرشاد / ٥٧٧ ، والنشر ٢ /
٣٨٠ وقراءة النصب حملا على معنى ما
الصفحه ١٢٩ : ، ١٦٩] واتفقوا
على الكسر في ما ليس فيه الألف واللام إلّا قوله تعالى (إنّه كان مخلصا) [٥١] في مريم فإن
الصفحه ٣١٦ : ورءوس الآيات جاءت
منونة وأن الثانية نوّنت على الجواز أو أن العرب تصرف ما لا ينصرف في كثير من
كلامها
الصفحه ٩٨ : ٢ / ٢٧٠ وقراءة الجر على أن (غير) نعت ل (إله) أو بدل منه ، وقراءة
الرفع وجهها النعت أو البدل من (إله) على
الصفحه ١٤٨ : (٨) ، و (فسلوا) [٤٣] و (أفأمن) [٤٥] في الهمز (٩).
٤٨. قرأ
الكوفيون إلّا عاصما (أولم تروا إلى ما خلق
الله) بالتا
الصفحه ١٢ :
إليه واختصار لفظه والزيادة عليه.
فروى البزيّ
عنه التكبير من أوّل سورة والضحى إلى آخر سورة النّاس
الصفحه ٢٨ : قوله تعالى : (أن ينزل عليكم) [١٥٠] (أن تنزل التّوراة) [آل عمران : ٩٣] (ما لم ينزل به) [آل عمران : ١٥١
الصفحه ٤٨ :
٢٧٣. قرأ أبو
جعفر وابن عامر وعاصم وحمزة «يحسبهم» بفتح السين. وكذا كلّ ما جاء منه من مضارع
حسب