الصفحه ٥٥٠ : ،
ومر إلى بيته ولم يرجع إلى قريش من ذلك اليوم. فمشوا إلى أبي جهل فقالوا : يا أبا
الحكم إن أبا عبد شمس
الصفحه ٧٣٨ : الْبَيْتِ (٣) الَّذِي
أَطْعَمَهُمْ مِنْ جُوعٍ وَآمَنَهُمْ مِنْ خَوْفٍ
الصفحه ٧٦٤ : ، الطبرسي ، مؤسسة الاعلمي للمطبوعات ، لبنان ، ٢٠٠٠ م.
٤٧ ـ مستدرك
الوسائل ، المحدث النوري ، مؤسسة آل البيت
الصفحه ٦٣ : البيت.
[٣٥]
(وَلِبُيُوتِهِمْ
أَبْواباً) من فضة (وَ) لأنفسهم (سُرُراً) جمع سرير ، من فضة (عَلَيْها
الصفحه ٨٥ : واحدة ـ إلى البيت
المعمور في السماء ، ثم نزل منجما إلى الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم ، مبتدأ بالسابع
الصفحه ١٢٤ : العرف أن الأمر صدر من الجهات العليا
، يريدون جهة السلطان ، وإن كان بيت السلطان تحت الجبل ، والمأمور فوق
الصفحه ١٨٠ :
____________________________________
إلى رأس الخنصر ، وكما يستفاد من روايتين ذكرهما الفيض «رحمهالله» في
الصافي ، ويد الله كناية ، مثل بيت
الصفحه ٢٤٢ : ، وقد كانت زوجته أيضا مع الكفار ، ولما خرج لوط وأهل
بيته إلا زوجته ، وابتعدوا عن المدينة ، نزل على القرى
الصفحه ٢٥١ : ء
، والجبل ، والبحر ، وبيت مرتفع في وسطها ، وكتاب نشر في أحوال الكون ، «كتاب
تكويني إلى جانبه كتاب تشريعي
الصفحه ٢٨٦ : بيته المؤمنين «باستثناء زوجته فإنها أصابها
ما أصاب القوم لأنها كانت كافرة مثلهم» (نَجَّيْناهُمْ
الصفحه ٣٥٨ :
عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً) (١) و (يُرِيدُ اللهُ بِكُمُ
الْيُسْرَ
الصفحه ٣٧٣ : ء له سبحانه (وَلِلرَّسُولِ) بتمليك الله إياه (وَلِذِي الْقُرْبى) أي أهل بيت رسول الله وقرابته ، والمراد
الصفحه ٤٥٥ : عذارى لم يكن لهن أزواج ـ كما أنتن حين دخلتن بيت
الرسول كنتن على قسمين ـ.
[٧] ثم توجه
السياق إلى الناس
الصفحه ٤٦١ : سبحانه ، فإنها كانت في بيت المقدس في
جملة العباد والزهاد ولذلك قال «القانتين» ولم يقل القانتات. فعلى
الصفحه ٤٨٣ : كما رواها القمي عن ابن عباس : انه
كان شيخ له جنة ، وكان لا يدخل بيته ثمرة منها ولا إلى منزله حتى يعطي