الصفحه ٢٨ : عقيدة أو عمل أو مودة لآل البيت (نَزِدْ لَهُ فِيها) أي في تلك الحسنة (حُسْناً) بأن نجعل له ثوابا في
الصفحه ١٦٨ : العمل (فَلَعَرَفْتَهُمْ
بِسِيماهُمْ) سيما الإنسان ملامح وجهه ، لكنا لا نشاء ذلك ، لما تقدم
ثم ابتدأ
الصفحه ٢٧١ : عصيان كبيرة ، حيث إنها
معصية لإله عظيم (إِنَّ رَبَّكَ واسِعُ
الْمَغْفِرَةِ) فيغفر للّمم قطعا ، بعد أن
الصفحه ٢٨٨ : فلان يستعمل له ولآله ، أي فرعون وآله (النُّذُرُ) المنذرون مثل موسى وهارون ومؤمن آل فرعون ، ولعل أنبيا
الصفحه ١٤١ : ء الكفار بقصص التاريخ ، حتى يعلموا أن جزاء
تكذيب أنبياء الله ، والانحراف عن منهجه سبحانه يوجب خسران الدنيا
الصفحه ١٩٥ : بالمنهج الصحيح ، وفهم طبيعة الإسلام ومقايسة
بسائر الأديان ليظهر أنه الألأم بطبيعة الإنسان.
[٣٠] وإذ تقدم
الصفحه ٣٨٠ : منهجين ينهجون عليهما الأول :
ـ زعمهم بأنهم شعب الله المختار. والثاني : تكالبهم على المادة ، فإن الاتفاق
الصفحه ٤٠٤ : باللاحقين لأنهم أخوة من عند
الله لبيان منهج واحد ، وإنما الفروق في المزايا والخصوصيات التابعة للظروف
الصفحه ٢٤١ : ) فَأَخْرَجْنا مَنْ
كانَ فِيها مِنَ الْمُؤْمِنِينَ (٣٥) فَما وَجَدْنا فِيها
غَيْرَ بَيْتٍ مِنَ الْمُسْلِمِينَ (٣٦
الصفحه ٢٥٠ :
وَالطُّورِ
(١)
وَكِتابٍ مَسْطُورٍ (٢) فِي رَقٍّ مَنْشُورٍ (٣)
وَالْبَيْتِ
الْمَعْمُورِ
الصفحه ٥٢٤ :
وَلِمَنْ
دَخَلَ بَيْتِيَ مُؤْمِناً وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِناتِ وَلا تَزِدِ الظَّالِمِينَ
الصفحه ٣١١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم وأهل بيته ومن إليهم وهم أقل عددا من السابقين ، كما هو
واضح.
[١٦] وهم (عَلى سُرُرٍ) جمع سرير
الصفحه ٤٣٩ : المطلقة تنتظر الانقضاء ، لتكوين بيت جديد ، ولا تعرف ذلك.
(لا تُخْرِجُوهُنَ) المطلقات (مِنْ بُيُوتِهِنَ
الصفحه ٤٤٠ : البيت بلسانها فإنها تخرج إلى محل آخر وذلك لإيذائها (١) (وَتِلْكَ) الأحكام التي ذكرت للطلاق (حُدُودُ
الصفحه ٤٦٠ : (مِنْ رُوحِنا) أي الروح المضاف إلينا ـ تشريفا ـ وذلك كإضافة البيت
إليه سبحانه ، في قولنا «بيت الله