الصفحه ١٩١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم لعلي عليهالسلام : اكتب بسم الله الرحمن الرحيم ، هذا ما صالح عليه محمد
رسول الله أهل مكة ... فقال
الصفحه ١٤٧ : ]
(وَ) كيف يكفر أهل مكة بك يا رسول الله ، وقد تمت عليهم
الحجة ، وإنهم علموا بإيمان الجن بك ، وقد علم الكفار
الصفحه ٢٠٤ : حول رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ولذا جعل بعضهم بحيث حبب إليهم الإيمان وكره إليهم
الكفر والعصيان
الصفحه ١٨٣ : دعونا (نَتَّبِعْكُمْ) فحيث كان الخوف من أهل مكة لم يسافروا مع الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم ، أما حيث
الصفحه ١٨٥ : هؤلاء (يُؤْتِكُمُ اللهُ
أَجْراً حَسَناً) بتوسعة التجارة مع أهل مكة ، وبالغنائم في حنين
بالإضافة إلى
الصفحه ١٥٨ : ومنزلهم.
[١٤]
(وَ) إذا ترى يا رسول الله أن أهل مكة أخرجوك بأن أجبروك على
الهروب فلا تحزن فإنا سننتقم
الصفحه ١٨٩ : .
[٢٦] وقد كان
أهل مكة مستحقين للحرب لأنهم (هُمُ الَّذِينَ
كَفَرُوا) بالله
الصفحه ٣٥٧ : الجالسون لهم مكان ، فقال
الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم لبعض الجالسين قوموا حتى يجلس أهل بدر ، فقاموا لكن
الصفحه ٣٨٨ : «حاطب»
بأهل مكة الذين هم أعداء الله وأعداء المسلمين (وَقَدْ كَفَرُوا) أولئك الأعداء (بِما جاءَكُمْ مِنَ
الصفحه ١٨٦ : التخلف ثانية فقال سبحانه (لَقَدْ رَضِيَ اللهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ
إِذْ يُبايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ
الصفحه ١٨٤ : والصعوبة للمؤمنين ، ثم يشاركهم المخلفون في
الغنائم.
[١٧]
(قُلْ) يا رسول الله (لِلْمُخَلَّفِينَ
مِنَ
الصفحه ١٦٠ : الكفار في الآخرة فليعلم المنافقون
الذين ظاهرهم معك يا رسول الله وباطنهم على خلافك ، أنهم أيضا لهم مصير
الصفحه ٢٢٦ : ، فليعلم هؤلاء الكفار الذين لا يؤمنون بك يا
رسول الله أن لهم عقابا في الدنيا أيضا ، فقد عاقبنا الكفار
الصفحه ٦٢٤ : ) قلعها الله عن مكانها ، وسيرها كالهباء في الفضاء.
[٥]
(وَإِذَا الْعِشارُ) وهي النوق الحوامل ، جمع «عشرا
الصفحه ٣٤٨ : هذا. قالت : فدعني أسأله؟ فقال : سليه فأتت النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم فقالت : يا رسول الله إن زوجي