الصفحه ١٠٧ : )
____________________________________
مِنَ
الطَّيِّباتِ) حيث تفضلنا عليهم ببركات الأرض والسماء (وَفَضَّلْناهُمْ عَلَى الْعالَمِينَ) أي عالمي
الصفحه ٤٦ : ، فهو
حكاية عن ابتداء خلقة الرسول في العوالم العلوية ، كما ورد «كنت نبيا ، وآدم بين
الماء والطين
الصفحه ٩٣ : الْعالَمِينَ) أي عوالم زمانهم ، فإنهم كانوا مختارين على سائر الكفار
في زمانهم ، لأنهم كانوا مؤمنين ، وغيرهم
الصفحه ١٢١ : ، وحيث التداخل بين العوالم وبين السماوات والأرض ،
لم يأت بالواو في «رب العالمين» وجيء بالجمع العاقل
الصفحه ٦٢٨ : كتاب للهداية.
[٢٨]
(إِنْ هُوَ) أي ليس القرآن (إِلَّا ذِكْرٌ
لِلْعالَمِينَ) أي لجميع الأجيال والعوالم
الصفحه ٢٣٦ :
أَفَلَا
تُبْصِرُونَ (٢٢) وَفِي السَّماءِ
رِزْقُكُمْ وَما تُوعَدُونَ
(٢٢)
فَوَ رَبِّ السَّما
الصفحه ٤٧٢ :
فَإِذا
هِيَ تَمُورُ (١٦) أَمْ أَمِنْتُمْ مَنْ
فِي السَّماءِ أَنْ يُرْسِلَ عَلَيْكُمْ حاصِباً
الصفحه ٩٢ : قَوْماً آخَرِينَ (٢٨)
فَما
بَكَتْ عَلَيْهِمُ السَّماءُ وَالْأَرْضُ وَما كانُوا مُنْظَرِينَ (٢٩
الصفحه ٢١٧ :
وَنَزَّلْنا
مِنَ السَّماءِ ماءً مُبارَكاً فَأَنْبَتْنا بِهِ جَنَّاتٍ وَحَبَّ الْحَصِيدِ
الصفحه ٥٤٢ : كَفَرْتُمْ يَوْماً يَجْعَلُ الْوِلْدانَ شِيباً (١٧) السَّماءُ مُنْفَطِرٌ
بِهِ كانَ وَعْدُهُ مَفْعُولاً (١٨
الصفحه ٢٣٣ :
وَالسَّماءِ
ذاتِ الْحُبُكِ (٧) إِنَّكُمْ لَفِي
قَوْلٍ مُخْتَلِفٍ (٨) يُؤْفَكُ عَنْهُ
مَنْ أُفِكَ
الصفحه ٥٢٨ :
السَّماءَ فَوَجَدْناها مُلِئَتْ حَرَساً شَدِيداً وَشُهُباً (٨) وَأَنَّا كُنَّا
نَقْعُدُ مِنْها مَقاعِدَ
الصفحه ٦٢٥ : ) وَإِذَا السَّماءُ كُشِطَتْ (١١) وَإِذَا الْجَحِيمُ
سُعِّرَتْ (١٢) وَإِذَا الْجَنَّةُ
أُزْلِفَتْ (١٣
الصفحه ١٠٢ :
لِقَوْمٍ
يُوقِنُونَ (٤) وَاخْتِلافِ
اللَّيْلِ وَالنَّهارِ وَما أَنْزَلَ اللهُ مِنَ السَّماءِ مِنْ
الصفحه ٢٦٠ : السَّماءِ ساقِطاً يَقُولُوا سَحابٌ مَرْكُومٌ (٤٤)
فَذَرْهُمْ
حَتَّى يُلاقُوا يَوْمَهُمُ الَّذِي فِيهِ