الصفحه ٢١١ : ، فذكروا أنّهم قد ارسلوا إلى
قوم لوط ، لينزلوا فيهم عذاب الله ، وكانت امرأة إبراهيم حاضرة في هذه المحادثة
الصفحه ٢٤١ : منكم (... فَوَهَبَ لِي
رَبِّي حُكْماً وَجَعَلَنِي مِنَ الْمُرْسَلِينَ)(١).
فرعون يجادل موسى في ربوبية
الصفحه ٢٤٤ : لِيُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ وَيَذَرَكَ
وَآلِهَتَكَ ...) فلا يخضعون لك ولا يتعبدون لها ، (... قالَ سَنُقَتِّلُ
الصفحه ٢٦٦ : بالضعف والحذر ، ومعاناة موسى عليهالسلام في محاولة التغلّب على ذلك. حيث يظهر هذا الأمر بصورة
واضحة في
الصفحه ٢٨٥ :
لِلْمُتَّقِينَ)(١).
ج ـ الاصطفاء
والاجتباء كما في إبراهيم عليهالسلام وغيره من الأنبياء ، بل
الصفحه ٢٩٦ : لَدَيْهِمْ إِذْ يَخْتَصِمُونَ)(٢).
وكانت الخطوة
الرابعة في الإعداد هي : استجابة الله ـ تعالى ـ لدعاء زكريا
الصفحه ٣٠٤ : حديث الناس وإفكهم وبهتانهم ؛ ـ
إذ يكون التفسير البدوي لظاهرة هذه الولادة في نظر هؤلاء العامة هو
الصفحه ٥٢ : الإنسان في حركته التكاملية ، وعند ما يصبح الإنسان
مؤمنا أو مجاهدا يبتلى ويمتحن من أجل التمحيص والتمييز
الصفحه ٥٤ : بِاللهِ
وَرَسُولِهِ وَتُجاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللهِ بِأَمْوالِكُمْ وَأَنْفُسِكُمْ
ذلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ
الصفحه ٥٧ :
الفصل الثالث
ظواهر عامّة في القصّة القرآنية
تكرار
القصّة في القرآن.
اختصاص
القصّة بأنبا
الصفحه ٧٠ : لدعاء إبراهيم عليهالسلام وذلك في مثل قوله تعالى :
(وَإِذْ يَرْفَعُ
إِبْراهِيمُ الْقَواعِدَ مِنَ
الصفحه ٨٣ : الإسرائيليين.
الموضع الثاني :
الآيات التي
جاءت في سورة النساء ، والتي تبدأ بقوله تعالى :
(يَسْئَلُكَ
الصفحه ٨٤ : سَبِيلاً)(١).
وعرض الموقف
الثالث يبدأ بقوله تعالى :
(يا أَهْلَ الْكِتابِ
لا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ وَلا
الصفحه ٩٤ : ء المطلوب من الناس
التصديق به ، دون أن يكون للاسلوب المعين المتبع في تحقيق هذا الهدف أهمية ذاتية
خاصة
الصفحه ١٣٨ : العلم
بهذه الأسماء معناه : تحقق وجودها في الخارج باعتبار مطابقة العلم للمعلوم ،
وتعليم آدم الاسماء إنّما