الصفحه ٢٠٩ : ، ورأى الآية في يده عظّم إبراهيم ، وهابه ، وأكرمه واتقاه
، وقال له : قد أمنت من أن أعرض لها ، أو لشي
الصفحه ٢٢٢ : نَفْسَهُ وَلَقَدِ اصْطَفَيْناهُ فِي الدُّنْيا وَإِنَّهُ فِي الْآخِرَةِ
لَمِنَ الصَّالِحِينَ* إِذْ قالَ لَهُ
الصفحه ٢٣٥ :
الإسرائيليون في المجتمع المصري* (*) :
لقد عاش
الإسرائيليون في المجتمع المصري ، وتكاثروا فيه
الصفحه ٢٣٧ :
وأصبح موسى في
المدينة خائفا يترقب أن ينكشف أمره فيؤخذ بدم الفرعوني ، فينزل إلى المدينة مرة
اخرى
الصفحه ٢٤٧ : وأشدّ حادثة في حياته ، وهي ردّة بني إسرائيل عند ذهابه لميقات ربه ؛
لتلقي الشريعة في ألواح التوراة
الصفحه ٢٥٧ : الكافرين عن الدعوة وعدم انخراطهم فيها .. لم يكن
نتيجة سبب موضوعي مرتبط بالدعوة نفسها ، مثل : عدم استكمالها
الصفحه ٢٧٤ : رَسُولَ اللهِ وَما قَتَلُوهُ وَما صَلَبُوهُ وَلكِنْ شُبِّهَ لَهُمْ ...)(٢).
وقد جاء في
النصوص أنّهم قد
الصفحه ٢٧٦ : والرئاسة ـ وأصبحوا يمثلون (علماء السوء) في المصطلح
الإسلامي ـ حتى أصبحت الدنيا مبلغ همهم ، وتحولت هذه
الصفحه ٢٧٨ : التفصيل لم يتحدّث
به عن الأقوام الآخرين.
والسبب في ذلك
:
أوّلا : أنّ
البعد الأخلاقي يمثل القاعدة
الصفحه ٢٧٩ : عَمَّا تَعْمَلُونَ)(٢).
٢ ـ نقض
الميثاق والعهد ، وهي صفة عامة أكّدها القرآن في بني إسرائيل ، وهي أحد
الصفحه ٢٨٩ : وَلكِنْ شُبِّهَ لَهُمْ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِيهِ لَفِي
شَكٍّ مِنْهُ ما لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ
الصفحه ٢٩٤ : ، فنذرت أن يكون مولودها محررا إلى المسجد ومكان العبادة ؛ إذ يختص بالمسجد
ليعبد الله ويخدم فيه ، فلمّا وضعت
الصفحه ٣١٤ :
بِالْحِكْمَةِ وَلِأُبَيِّنَ لَكُمْ بَعْضَ الَّذِي تَخْتَلِفُونَ فِيهِ
فَاتَّقُوا اللهَ وَأَطِيعُونِ* إِنَّ اللهَ
الصفحه ٣٣٤ : الله من نجالس؟ قال :
من يذكّركم الله رؤيته ، ويزيد في علمكم منطقه ، ويرغّبكم في الآخرة عمله
الصفحه ٣٤٢ :
تحريف الإنجيل :
٥ ـ وقد كان
السبب في هذه الاختلافات وغيرها ضياع الإنجيل أو تحريفه ـ في اللفظ أو