الصفحه ٩٠ : الَّذِينَ
يَفْتَرُونَ عَلَى اللهِ الْكَذِبَ لا يُفْلِحُونَ* مَتاعٌ فِي الدُّنْيا ثُمَّ
إِلَيْنا مَرْجِعُهُمْ
الصفحه ٩٣ :
بِأَيَّامِ
اللهِ إِنَّ فِي ذلِكَ لَآياتٍ لِكُلِّ صَبَّارٍ شَكُورٍ* وَإِذْ قالَ مُوسى
لِقَوْمِهِ
الصفحه ١١٢ : لمن يكفر بالرحمن ... وقد يكون ذلك تعويضا
لهم عمّا يلحق بهم من الخسران والعذاب في الدار الآخرة ، فإنّ
الصفحه ١٣٥ :
يكون مفسدا في الأرض وسافكا للدماء ، ومن ثمّ لا مبرر لجعله خليفة مع ترتب
هذه الآثار على وجوده
الصفحه ١٤١ :
خضوعهم أو تقديسهم لهذا المخلوق الإلهي المتميز ، بما أودع الله فيه من
روحه ، ووهبه العلم والإرادة
الصفحه ١٦٢ :
حياة نوح عليهالسلام
يبدو أنّ حياة
نوح عليهالسلام من خلال ما عرضه القرآن الكريم في قصّته تنقسم
الصفحه ١٦٥ : وإيمانهم بعد أن أخبره الله تعالى ، وكان
قد تبيّن العناد والإصرار على التكذيب في قومه ، فنادى ربه بذلك ، ثم
الصفحه ١٦٧ : كانوا يوغلون بالتكذيب والسخرية حتى بعد إخباره لهم بمجيء
الطوفان.
لا يوجد تصريح
في القرآن الكريم ، وإن
الصفحه ١٧٣ :
ب ـ وجود تفاصيل
في التوراة عن القصّة ليس لها مغزى وهدف ، مثل : خصوصيات السفينة : من طولها
وعرضها
الصفحه ١٧٨ : ، وبدأ دعوته ورسالته فيهم إلّا قليلا ،
حيث أشار إلى عدة أبعاد في حياتهم :
أ ـ البعد
العقائدي الذي كان
الصفحه ١٨٣ : في أن تكون هذه الإمامة فيه وفي ذريته ، كما صرّح
القرآن الكريم بذلك في عدة مواضع اخرى أيضا. واستثنى من
الصفحه ١٨٩ : يُجادِلُنا فِي قَوْمِ لُوطٍ* إِنَّ
إِبْراهِيمَ لَحَلِيمٌ أَوَّاهٌ مُنِيبٌ)(١).
وهذا الوصف
ذكره القرآن
الصفحه ١٩٧ : ـ يحاج قومه في أمر الأصنام حتى الزمهم الحقّ ، وشاع خبره
بين الناس في الانحراف عن الأصنام والآلهة.
وقد
الصفحه ٢٠١ : اللهُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ
إِنَّ ذلِكَ عَلَى اللهِ يَسِيرٌ* قُلْ سِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَانْظُرُوا
الصفحه ٢٠٨ : لابراهيم عليهالسلام : افتح هذا التابوت حتى نعشر ما فيه ، فقال له إبراهيم عليهالسلام : قل ما شئت فيه من