الصفحه ١٢٨ :
١ ـ فالرازي
يرى هذه المناسبة والعلاقة في مصدر اشتقاق الاسم ، فإنّه أمّا أن يكون من السمة أو
السمو
الصفحه ١٢٩ :
ما هي هذه
الاسماء؟
وبعد هذا كلّه
نجدهم يختلفون في حقيقة هذه المسميات ، والمراد منها في الآية
الصفحه ١٤٢ :
أَوْلِياءَ مِنْ دُونِي ...)(٢).
ولكن هذه
الشواهد لا تكفي في عدّ إبليس من الجن في مقابل الملائكة ؛ وذلك
الصفحه ١٥٨ :
والشعراء ، والصافات ، والقمر ، ونوح) مع إشارة للقصّة في سور اخرى ، وهي
مختلفة في الطول والقصر
الصفحه ١٦٣ : دنيويا ، وإنّما يريد بذلك خيرهم وصلاحهم.
وكان عليهالسلام يتصف : بالصبر ، وسعة الصدر ، والاستقامة في
الصفحه ١٧١ : بنبيهم وهمّوا به حيث كانت
قضية نوح أوّل حادثة في التاريخ الإنساني الذي تعرّض فيها قوم نبيّ من الأنبيا
الصفحه ١٧٤ :
وقد تأثر بعض
الصحابة والتابعين بهذه المعلومات التي وردت في التوراة ؛ لأنّهم أخذوها عن أهل
الكتاب
الصفحه ١٧٩ : بعض
المفسرين أن يجد لذلك شاهدا من القرآن الكريم في قصّة نظر إبراهيم إلى الكواكب
الذي يقال : إنّها
الصفحه ١٨٦ : يلتو في شيء من دينه ، أو هو المائل
عن الضلالة إلى الاستقامة (٣).
وقد جاء
التأكيد في أغلب هذه الآيات
الصفحه ١٩٠ :
وقد ذكر القرآن
الكريم هذا الوصف لابراهيم في علاقته مع المشركين عند ما تبين له هذا الإصرار وهذا
الصفحه ١٩٦ :
الإلهيّة حيث إنّه خرج يوما من مكانه متأمّلا في هذا الكون والوجود يفتّش عن
ربّه في السماء ، وقد
الصفحه ٢٠٦ :
أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ فِي إِبْراهِيمَ وَالَّذِينَ مَعَهُ إِذْ قالُوا لِقَوْمِهِمْ
إِنَّا بُرَآؤُا مِنْكُمْ
الصفحه ٢١٨ : نشر الدعوة الإلهيّة والرسالة الإسلامية ، هذا المبدأ
الذي أصبح من المبادئ المهمة في تاريخ الرسالات
الصفحه ٢١٩ : الملّة الجديدة :
لقد اختار الله
ـ سبحانه وتعالى ـ إبراهيم في المرحلة الاخيرة من حياته إماما للناس ، كما
الصفحه ٢٦٤ : الموضوع في قصّة موسى هدفين :
الأوّل : ما
أشرنا إليه سابقا في تحليلنا لمقاطع القصّة من سورة القصص : من