الصفحه ٢١ :
القصّة القرآنية والهدف العام من نزول القرآن :
يمتاز القصص
القرآني عن غيره من القصص في نقطة
الصفحه ٣٧ :
وإنّما هي وطيدة الصلة بها في أهدافها وأفكارها ومفاهيمها (قُلْ ما كُنْتُ بِدْعاً مِنَ الرُّسُلِ
الصفحه ٤٤ :
النعمة في مواقف شتى ، ويكون إبرازها هو الغرض الأوّل منها ، وما سواه يأتي
في هذا الموضوع عرضا
الصفحه ٤٨ :
منها : قوله
تعالى في سورة الأنفال : (ذلِكَ بِأَنَّ اللهَ
لَمْ يَكُ مُغَيِّراً نِعْمَةً أَنْعَمَها
الصفحه ٦٨ :
عَلَيْكَ مِنْ أَنْباءِ الرُّسُلِ ما نُثَبِّتُ بِهِ فُؤادَكَ وَجاءَكَ فِي هذِهِ
الْحَقُّ وَمَوْعِظَةٌ
الصفحه ٧٩ :
تمهيد :
بعد دراسة
الظواهر الأربع السابقة للقصّة في القرآن الكريم يحسن بنا أن نتناول قصص
الصفحه ٨١ :
١ ـ التنبيه
إلى أسرار تكرار القصّة في ذلك الموضع.
٢ ـ التنبيه
إلى الغرض العامّ أو الخاصّ التي
الصفحه ٨٨ : ءت منسجمة مع السياق العام للعرض القصصي ، ومحقّقة لأغراضه على ما أشرنا إليه في
حديثنا عن أغراض القصّة ، ومع
الصفحه ٨٩ :
القربى والوحدة في دعوتهم نجدهم يشكّلون مواضع فاصلة في تطوّر الدعوة
الدينية النازلة من السما
الصفحه ٩٥ :
ويلاحظ في هذا
المقطع القرآني من القصّة ما يلي :
أوّلا : أنّه
جاء في سياق المطاليب التعجيزية
الصفحه ٩٩ : ءت في سورة طه ، والتي تبدأ بقوله تعالى : (وَهَلْ أَتاكَ
حَدِيثُ مُوسى * إِذْ رَأى ناراً فَقالَ
الصفحه ١٠٢ :
الموضع الثاني عشر :
الآيات التي
جاءت في سورة الشعراء ، والتي تبدأ القصّة فيه بقوله تعالى
الصفحه ١٠٤ : السببين التاليين أو كليهما :
الأوّل : تأكيد
هدف وغرض سبق أن استهدفه القرآن الكريم من قصّة موسى نفسها في
الصفحه ١١٣ :
ساحِرٌ أَوْ مَجْنُونٌ* فَأَخَذْناهُ وَجُنُودَهُ فَنَبَذْناهُمْ فِي الْيَمِّ
وَهُوَ مُلِيمٌ)(١).
وهذه
الصفحه ١٢٦ :
وينطلق أصحاب
هذا المذهب في تفكيرهم إلى أنّ الله ـ سبحانه ـ كان قد علّم آدم جميع اللغات
الرئيسة