الصفحه ٩٨ : العام
للسورة هو الذي فرض الإتيان بالقصّة في هذا المورد ، ولا حاجة إلى تكراره في مواضع
اخرى مستقلا أو في
الصفحه ١٠٠ :
الثالث : أنّ
المقطع يؤكد بشكل خاص ملامح معاناة النبي موسى عليهالسلام في سبيل الدعوة ، سواء في
الصفحه ١٠١ :
القصّة سيقت لإبراز معاناة الأنبياء في دعواتهم بصفتها نتيجة طبيعية لعظم
المسئولية التي يتحملونها والمشاكل
الصفحه ١٠٣ : يَرَوْا
إِلَى الْأَرْضِ كَمْ أَنْبَتْنا فِيها مِنْ كُلِّ زَوْجٍ كَرِيمٍ* إِنَّ فِي
ذلِكَ لَآيَةً وَما كانَ
الصفحه ١٠٦ : أنّ هذا التحول في حالة (العصا) كان نتيجة تدخل غيبي ؛ ولذا ترك أثره على
موسى نفسه ، لا أنّه نتيجة عمل
الصفحه ١٠٧ :
(وَأَتْبَعْناهُمْ فِي
هذِهِ الدُّنْيا لَعْنَةً وَيَوْمَ الْقِيامَةِ هُمْ مِنَ الْمَقْبُوحِينَ
الصفحه ١٣٠ : البارزة التي جاءت في هذا المقطع القرآني ،
لا بدّ لنا من معرفة الصورة الكاملة للمقطع القرآني ؛ لنستخلص
الصفحه ١٣٣ :
وتصرف في الكون.
وحين أودع الله
في فطرة آدم علم الاشياء من غير تحديد عرض الاشياء على الملائكة
الصفحه ١٣٧ :
نزولها في هذا المقطع الشريف بعد هذا الحوار : (... فَإِمَّا يَأْتِيَنَّكُمْ مِنِّي
هُدىً فَمَنْ
الصفحه ١٤٨ :
فلو لم ينزل
الإنسان إلى الأرض لا يشعر بالحاجة ؛ إذ كان يعيش في الجنة يأكل ويشرب بدون تعب أو
عنا
الصفحه ١٥٧ :
نوح وقصّته :
نوح عليهالسلام هو النبي الثالث ممّن ذكروا من الأنبياء في القرآن بعد
آدم
الصفحه ١٦١ : الأنبياء المذكورين في القرآن ، ما عدا آدم وإدريس عليهماالسلام ، قال تعالى : (وَتَرَكْنا عَلَيْهِ
فِي
الصفحه ١٨٧ :
والخليل هو :
الذي أخلص في الحبّ حتى تخلل الحب والود نفسه وخالطها ، فهو عليهالسلام قد اختلط حبّه
الصفحه ١٩١ :
شخصية إبراهيم ، وهو : البعد الذي يرتبط بمعالم شخصيته الذاتية.
أ ـ التفكير
والتأمل والتدبر في
الصفحه ١٩٢ : الْمُوقِنِينَ)(١). حيث كان يرى الحقائق الإلهية الغيبية والمشهودة في
السماوات والأرض (٢).
ج ـ إنّ إبراهيم