الصفحه ٦٢٤ :
الإنسان إلى ذلك.
[٧٢]
(وَ) بعد وضوح الأدلة ، وتمام الحجة (يَعْبُدُونَ) أي هؤلاء الكفار
الصفحه ٦٣٦ : هو الفردوس ، فهم.
[١٢]
(الَّذِينَ يَرِثُونَ
الْفِرْدَوْسَ) يصيرون إليها ، بعد الأحوال المتقدمة في
الصفحه ٦٤٥ : إِلاَّ بَشَرٌ مِثْلُكُمْ
____________________________________
[٣٢]
(ثُمَ) بعد إهلاك أولئك (أَنْشَأْنا
الصفحه ٦٤٦ : صالح من
الإحياء بعد الموت ، لا يمكن أن يكون ذلك.
[٣٨]
(إِنْ هِيَ) أي ليست الحياة (إِلَّا حَياتُنَا
الصفحه ٦٥٠ : مصر فقد كانوا فيها لم يهلكوا.
[٥٠]
(وَلَقَدْ آتَيْنا) أي أعطينا (مُوسَى) عليهالسلام ، بعد إهلاك
الصفحه ٦٥٤ : » بعد «الذين» لتأكيد تصبيغهم بلون
خاص ، ف «هم» لا يخالطون بمن سواهم ، فإن التركيز على هذه الخصوصية ، لا
الصفحه ٦٦٣ : تَذَكَّرُونَ) بعد ذلك أن ليس للأصنام نصيب في الخلق ، فلما ذا
تتخذونها آلهة ، وإن من يقدر على الابتداء يقدر على
الصفحه ٦٦٥ : تُسْحَرُونَ) أي كيف يخيل إليكم الحق باطلا ، والصحيح فاسدا ، إنكم
بعد هذه الاعترافات كيف تجعلون لله شركا
الصفحه ٦٧١ : ) من النار (فَإِنْ عُدْنا) إلى الكفر والتكذيب والعصيان (فَإِنَّا ظالِمُونَ) لأنفسنا بعد ذلك ، ولا حجة
الصفحه ٦٩٠ : ءُ
____________________________________
[٢٢] وبعد أن
أتم الكلام حول هذه الوقعة البشعة التي تبع عصبة من المسلمين الشيطان في تلقيها
وإشاعتها
الصفحه ٦٩٣ :
____________________________________
عَلى
أَفْواهِهِمْ وَتُكَلِّمُنا أَيْدِيهِمْ وَتَشْهَدُ أَرْجُلُهُمْ) (١) وفي آية أخرى أنهم بعد أداء هذه
الصفحه ٧٠٨ : من انعكاس أشعة الشمس
على الهواء حتى يظن الإنسان ـ من بعد ـ أنه ماء (بِقِيعَةٍ
الصفحه ٧١٦ : هل في قلوب هؤلاء المعرضين عن حكمك
يا رسول الله (مَرَضٌ) أي نفاق وريب في نبوتك (أَمِ ارْتابُوا) بعد أن
الصفحه ٧١٧ : الله ، ورسوله ـ فيما كان في الحياة ـ أو
سيرته بعد وفاته (لِيَحْكُمَ
بَيْنَهُمْ) أي يقضي بينهم في
الصفحه ٧٢٧ : الإنسان بأس أن يأكل مع غيره أو منفردا ، وهذا
بيان كيفية الأكل بعد ما بين سبحانه مكان الأكل ، فقد كان بعض